بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

استيقظوا الآن قبل فوات الأوان.

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (لو يو) في تايبيه، عاصمة تايوان، (المعروفة أيضاً بفورموزا):

مرحباً أيتها "المعلمة السامية تشينغ هاي" العظيمة وأيها القديسون في فريق عمل "سوبريم ماستر تي في"، أثناء تأملاتي الأخيرة، شاهدت رؤية كان فيها عدد كبير من الناس من الذكور والإناث والصغار والكبار وكانوا سعداء ويصطفون في نسقين ويمشون نحو سحابة سوداء سريعة الدوران. وبدا الجميع في قائمة الانتظار متشوقون للذهاب إلى هناك دون أي إشارة توحي بأنهم كانوا مجبرين على ذلك. إلا أن النتيجة كانت: أن كل الناس قد تم طحنهم بالسحابة السوداء سريعة الدوران وتحولوا إلى رمال ناعمة من نفس لون السحابة السوداء، ولم يبق أي إنسان في الخلف. ولابد أن المعلم الداخلي قد استخدم هذه الرؤية كاستعارة ليجعلني أدرك أن هناك عدد كبير من الناس الذين يأكلون لحوم الحيوانات بغض النظر عن الجنس أو العمر ويتناولون الطعام بسعادة وحماس كما لو أنهم في كرنفال. وما لا يعرفونه هو أنهم مع كل لقمة يبتلعونها، يرسلون أنفسهم وكذلك أقاربهم وأصدقاءهم كهدايا إلى مقبرة الموت.

وفي تأمل آخر، شاهدت طيناً ذا لون أصفر ذهبي يتدفق من تحت الأرض بفعل زلزالٍ، وكانت الجثث البشرية غارقة وعائمة في الطين.

وفي رؤية أخرى، بسبب الهزات في القشرة الأرضية، امتزج الكثير من الأشخاص والمنازل المنهارة معاً وكانوا يغرقون ببطء في القشرة الأرضية.

وكذلك في رؤية أخرى كان هناك بركان ثائر ومجموعة من الأشخاص يمشون إلى شاطئ البحر للقفز في البحر واحداً تلو الآخر في عملية انتحار.

وأعتقد أن هذا كان مشهداً لنهاية العالم. وانقلبت الأرض رأساً على عقب، مع عدم وجود أي من أشكال الحياة. وقد اختار البشر طريقة أقل إيلاماً لقتل أنفسهم.

وسألت معلمتي الداخلية لماذا جعلتني أرى كل هذا. وكان الجواب أن المعلمة أرادت مني أن أكتب ما رأيته للسماح لمشاهدي "سوبريم ماستر تي في" أن يكونوا مستعدين في قلوبهم. فإذا حدثت هذه الأحداث في العالم المادي حقاً، يجب أن نبقى هادئين. ولا داعي للذعر، و دعكم من الصدمة النفسية والانهيار لأن المعلم الداخلي (الله) دائما معنا.

وأخيراً، عسى أن يتحقق العالم الخضري هنا على الأرض. بكل احترام، (لي يو) ملقنة من مدينة تايبيه، عاصمة تايوان (فورموزا).

الأخت المتنبئة (لي يو): شكراً لكِ على مشاركة رؤاكِ الداخلية معنا. ونأمل أن يسمع مشاهدو "سوبريم ماستر تي في" حقا هذه الرسائل ويغيروا حياتهم وفقاً لذلك لتجنب العواقب التي عانى الناس منها في رؤاكِ الداخلية. والأمر متروك لكل واحد منا لاتباع إرشاد المعلمة والقيام بالمطلوب للنجاة أثناء عملية تطهير الارض. عسى أن تنعمي وشعب تايوان (فورموزا) المتفهم دائماً برحمة البوذات، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".

ملاحظة. لدى المعلمة رسالة جذابة لك: "الأخت الملهَمة (لي يو)، عسى أن تلامس تحذيراتك قلوب مشاهدينا وتوقظهم لاعتماد نمط العيش الخضري الروحاني حتى نتمكن من تجنب أكبر قدر ممكن من المعاناة في هذه الدنيا وفي الآخرة. ولا يحتاج تطهير هذا العالم إلى فوضى دموية إذا تخلى الناس عن طيب خاطر عن تلك القطعة من لحوم الحيوانات وأصبحوا خضريين وتابوا واعترفوا بالله داخلهم وفي كل ما حولهم. ولا حاجة لكل هذا العذاب الذي تم توقعه والذي سوف يحدث إذا لم يختر البشر التغيير عن طيب خاطر. ولا أستطيع أن أصدق أن الناس ما زالوا يتجاهلون عمداً التحذيرات التي لا تعد ولا تحصى من السماء وكذلك كل الأدلة العلمية والروحانية التي تشير إلى أن الطريقة التي نعيش بها تتعارض مع ما هو أفضل بالنسبة لنا. فأكل لحوم الحيوانات يدمر الحياة على الأرض وسوف يتسبب في نهاية المطاف بإبادة كل البشر الذين يشاركون في هذه الممارسة الهمجية. ولن تكون هناك أي استثناءات. ولا أعرف كم مرة يجب أن أقول ذلك حتى يستمع الناس حقاً. استيقظوا الآن قبل فوات الأوان. لأن السماوات أخبرتني أيضًا في الآونة الأخيرة أن جميع الخطاة سيتم نفيهم من الأرض إلى مكان آخر، كل حسب حجم وطبيعة خطاياه. الحمد لله على السماح لأبناء الأرض بمعرفة هذه الرسالة المختارة من رسائل أخرى. وما زلت أتوسل إلى السماء أن تغفر للجميع وتحاول بكل الوسائل المساعدة. لكن القرار لا يعود لي وحدي، على البشر أن يختاروا الطريقة الصحيحة للعيش، حتى مع كل المساعدة من السماء وبركة جميع المعلمين. عسى أن تنعمي وتايوان (فورموزا) المضيئة بحماية تألق البوذات الأبدي".
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
31:45

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-11-20   90 الآراء
2024-11-20
90 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد