بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

The End May Come Suddenly; Only by Becoming Vegans Will People Have Chances to Survive

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
مرحباً أيتها المعلمة المحترمة "المعلمة السامية تشينغ هاي"، في إحدى تأملاتي مؤخراً، رأيت عدداً لا يحصى من سفن الفضاء الفضية البيضاء في السماء تحلق بتشكيل منحنٍ نحو الأرض، ثم هبطت على العشب على سفح الجبل. كما رأيت قذائف تنفجر واحدة تلو الأخرى في مكان غير بعيد مشكلةً بحراً من النيران.

وعلى الرغم من أن الرؤية الداخلية التي شاهدتها استمرت لبضع ثوان فقط، آمل حقاً ألا تتحقق، وإلا، ستنتهي البشرية على ما يبدو.

وإذا لم يوقف الرئيس الروسي (بوتين) الحرب، فمن المحتمل أن ينتهي الجنس البشري كما شاهدت في الرؤية.

وبينما نحزن أن (بوتين) أصبح شريراً، يجب أن نفكر أيضاً لماذا توجد الشياطين لإبادة البشر؟ إن سبب كل ذلك هو أن البشر يؤذون شركاءنا في العيش على الأرض من أمة الحيوانات.

ويقوم البشر بقتل أمة الحيوانات وأكل لحومها. ويوّلد عذاب واستياء ومظالم الحيوانات الطاقة الجهنمية السلبية وتتحول الطاقة السلبية المتجمعة إلى أوبئة وكوارث طبيعية وحروب... وبالتالي، فإن البشرية ستواجه الكوارث في القريب العاجل.

وأتذكر أن المعلمة قالت ذات مرة: "ستأتي النهاية قريباً جداً إذا لم يتغيّر البشر ويكونوا أكثر خيراً ويصبحوا خضريين ويتوبوا عن كل آثامهم [...] وقد تأتي النهاية فجأة. ولا أحد لديه الوقت للاستعداد إذا لم يتغيروا. وأي ناجٍ من كل هذه الكوارث الأخرى التي صنعها الإنسان أو السماء سيتم تتبعه وملاحقته حتى آخر شخص. ولن ينجو أحد هذه المرة".

و وفقاً لما قالته المعلمة، وكما ورد أعلاه، فإن تلك السفن الفضائية على ما يبدو هي للخضريين. والخضريون فقط هم المؤهلون للصعود على متن تلك السفن الفضائية.

وأتمنى حقاً أن يتمكن كل البشر من رؤية رسالتي هذه. أما الذين ما زالوا يأكلون لحوم أبناء أمة الحيوانات، فمن فضلكم توقفوا عن الضحك وخذوا الأمر على محمل الجد. والشيء الوحيد الذي يمكنكم فعله الآن هو عدم التردد بعد الآن واتخذوا القرار بشجاعة وكونوا خضريين. وعندها فقط ستحصلون على فرصة البقاء على قيد الحياة.

وبالنسبة لأولئك الأشخاص على متن سفن الفضاء، فيمكن أن يكونوا الجنس البشري في المستقبل للحضارة القادمة على الأرض.

وأخيراً، عسى أن تتحقق كل أمنيات المعلمة. (جوي شا)، ملقنة من عاصمة تايوان (فورموزا)، تايبيه.

الأخت المستبصرة (جوي شا): شكراً لك على مشاركة رؤيتك الداخلية وهي تحذير لكل البشر لوقف قتل أبناء أمة الحيوانات والبدء في حمايتهم.

وإليكِ رد المعلمة المُحِب: "الأخت المتبصرة (جوي شا)، نشارككِ الأمل في أن يبدأ البشر في النظر إلى محنة أمة الحيوانات على الكوكب بجدية أكبر! والسماء تريد مستقبلاً سعيداً لنا، لكن كارما القتل الثقيلة جداً تخلق مساراً مختلفاً. وصحيح أن النهاية قد تأتي فجأة، ولكن لا يزال لدينا فرصة لتغيير ذلك! عسى لكل الصلوات من أجل السلام النابعة من كوكبنا أن يكون لها تأثير إيجابي وأن تصنع مستقبلاً أفضل لسائر الكائنات. وعسى أن تقومي وشعب تايوان (فورموزا) الذكي بالمساعدة في قيادة الطريق نحو مستقبل أكثر إشراقاً".
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
31:45

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-11-20   90 الآراء
2024-11-20
90 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد