بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

Sharing a Perspective on the Future of the Earth

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (إيفي) في أستراليا:

أعزائي فريق عمل "سوبريم ماستر تي في"، جزيل الشكر لـ "المعلمة السامية تشينغ هاي" وفريق عمل "سوبريم ماستر تي في" على إنتاج أحدث الفيديوهات العاجلة بعنوان "يجب على البشر أن يتعاونوا ويكونوا خضريين من أجل السلام والسعادة الدائمين"، في (6 مارس 2023) و"وحي السماء عن أحداث المستقبل العالمية" في (19 فبراير 2023). وأنا شخصيا لم أؤكد أو أنفي وجود تجارب داخلية ولكنني سأشارك التجربة التالية مع الامتنان:

سيتمكن الأفراد ذوي "العين الثالثة" من إدراك أن:

~ أولئك الذين بلغوا مستوى روحاني كاف قد تم منحهم إمكانية الوصول إلى مخطط ما وراء الخلق. ويتم الوصول إلى هذا من قبل الخبراء بسرعة البرق (جزء من ثانية) تماماً كما قالت "المعلمة السامية تشينغ هاي": "المحادثة كانت سريعة جداً" مع السماء في 19 فبراير 2023.

~ وضمن هذا المخطط، يكون المعيار الكوني الأدنى للإرادة الحرة هو الالتزام بـ "المكافئ النشط" من الوصايا العشر للكتاب المقدس أو المبادئ البوذية التي تنطوي على النظام الغذائي ونمط العيش الخضريين المستندين إلى مبدأ اللاعنف.

~ ويمر كوكب الأرض بدورات تتراوح بين 24000 - 26000 سنة.

~ وفي هذا الوقت، نحن حالياً في نهاية دورة وتغيير في شكل ما وراء الخلق. وتميل الحياة المادية إلى وجود عنصر غير متناسب من المعاناة، لذلك تتحول الهيئة إلى شكل بلا أجساد مادية. فلا بشر ولا حتى كائنات حية بأجساد مادية وسيتم إنهاء تجسد الأرواح الحية في الأجساد ومملكة الحشرات والنباتات والحيوانات والمخلوقات الخفية والإنسان والكواكب والنجوم وما إلى ذلك كجزء من تغيير الهيئة.

~ وقالت "المعلمة السامية تشينغ هاي" في 19 فبراير 2023، أن القضاء على البشر والحيوانات يبدأ في نوفمبر 2027 ويستمر حتى عام 2031. ولست متأكدة متى تلقت هذه المعلومات، لكن الجداول الزمنية قد تحولت بالفعل. والآن، وخلال ما يزيد قليلاً عن 5 سنوات سيتم القضاء على جميع الأجسام المادية مما يضع تاريخ الانتهاء حوالي عام 2028 وليس عام 2031.

~ وفي السنوات القليلة الماضية، لاحظ بعض الممارسين الروحانيين تقلص الجداول الزمنية الخاصة بالقضاء الكبير على الأجساد المادية من مدة تبلغ عشرات السنين إلى مجرد 5 سنوات من الآن لأن هناك الكثير من المعاناة مع الأجساد المادية، ولا يريد معظم البشر أن يتغيروا أو يتطوروا روحانياً.

~ ولأن معظم البشر لن يختاروا الانتقال إلى الخضرية عن طيب خاطر، ولأنه ليس من العدل أن تتألم الكائنات الحية بينما لا يتغير البشر، فسيتم فرض الخضرية عبر المشيئة الإلهية للخالق في ظل هذا التغيير في الشكل، حيث ستكون الأرواح الحية التي تتقمص في أجساد الحيوانات من بين بعض أول من سينتهي تجسدهم. وبناءً على الجداول الزمنية الحالية، من المتوقع أن يحدث هذا في غضون الأشهر الـ 12 القادمة.

~ وهذه التغييرات في الجدول الزمني تعني أن الوقت قد أصبح أقل بالنسبة للبشر لعبور العوالم الثلاثة والحصول على التحرر، ولكن ستؤدي من المنظور الخلقي إلى معاناة أقل بشكل عام (لأن الأرواح الحية ستتجسد عبر أجساد من الطاقة في ظل الهيئة الجديدة)

~ وإذا تحدثنا في الغيبيات، فثمة حوالي 7 أو 13 مرحلة أو خطوة من النِعَم ضمن كل دورة. ونقترب بسرعة من الخطوة 6 أو الخطوة 12. ومن الخطوة 6 إلى 7، أو من الخطوة 12 إلى 13، ستكون الأمور سريعة مع صعوبة وجود أي وقت للاستعداد أو التقدم روحانياً، إذاً سيكون مثل "تعزيز التأثير" في الخطوة الأخيرة.

~ ولتكون على "الجداول الزمنية المثلى"، والإجلاء أو الهروب أو الصعود إلى المركبة الفضائية، إلخ. يحدث ذلك عند الخطوة 6 أو 12.

~ وستكون هناك "مناطق آمنة" وبعد ذلك "مسار آمن" ويحمل في ثناياه عوامل شكل الخلق لمن لديهم "عيون ترى وآذان تسمع وطهارة القلب للمعرفة".

~ وستكون نهاية الدورة والتحول إلى الشكل الجديد قاسية وفوضوية لأن الوعي الجمعي على الأرض ليس عالياً جداً. وبما أنه تم تطهير الهياكل القديمة والطريق القديم، فسيتم طرح الشكل الجديد.

~ وسيتم تثبيت تطهير وتغيير الشكل عبر كل أشكال الخلق متعدد الأبعاد. وعلى سبيل المثال، التطهير العظيم ( ما يعادل 90%) قد حدث بالفعل في ما يسمى بالسموات أي (العوالم والأبعاد الروحانية الأخرى في العوالم الثلاثية).

~ وحتى الآن وأنا أكتب، ثمة أولئك على الأرض الذين "لديهم" تناغم مباشر مع الخالق ويتلقون التوجيه والتدريب لمساعدة وخدمة الآخرين عندما يحين الوقت.

وعلى أي حال، آمل أن يساعد هذا في تقديم منظور آخر غير كئيب أو مشؤوم. وفي البداية، ستبدو الأمور صاخبة ونحن نبحر في نهاية الدورة وتثبيت شكل جديد عندما يكون ذلك حقاً انكشاف للنمط الإلهي. وعلى المدى الطويل، عندما نمر بالتغيير، سيكون مستقبلاً مشرقاً للغاية في ظل شكل محسّن أفضل. شكراً لكم على القراءة مع أطيب تمنياتي. (إيفي) من أستراليا.

الأخت المستبصرة (إيفي): شكراً لكِ على مشاركة وجهة نظرك بشأن مستقبل الأرض. وأهداف السماء هي تقليل المعاناة من خلال التطهير، وهذا هام للفهم حتى لا يستهلكنا الخوف. عسى لكل من يسمع هذه الرسالة أن يتحول بسرعة إلى أسلوب العيش الخضري الروحاني وأن يتوب عن مخالفة قوانين السماء حتى يتمكنوا من المساعدة في دخول عصر السلام الذهبي على الأرض. عسى أن تنعمي وأستراليا ذات الشمس المشرقة بالنور الإلهي المقدس، فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".

ملاحظة. معلمتنا قرأت أيضًا برقيتك القلبية، وكتب لك: "عزيزتي إيفي، بشغف يملأ قلبي، قرأت كل كلمة من معلوماتك الثمينة، وشكرا لك على على تكرمك بإعلام العالم من خلال رؤيتك القيمة. نحن، الفريق، نقدر حقًا مشاركتك المعرفة الالهية النادرة، مهما كان الأمر مؤلمًا للقلب! أدعو الله أن يصغي البشر ويستفيقوا لإنقاذ أنفسهم من دهور من التقمص في دورة الوجود الأدنى، وتحرير أنفسهم في هذه الحياة، بمجرد تغيير بسيط في القلب، التحول إلى أسلوب الحياة النباتي الرحيم! أنت على حق عام 2028. ساومت السماء لمنح بعض الوقت، لا يزال لدي أمل أن يستفيق عالمنا من خلال معجزة ما أو بتدخل أحد. أصلي بجد وأبذل قصارى جهدي على قدر استطاعتي، حتى لا يعاني البشر كما نعلم إلى ما لا نهاية في فخ الكابوس الوهمي للظلام. هم فقط ضعفاء! قلبي يتألم ويبكي لمحنتهم! ليس الذنب كله ذنبهم أن يكونوا غير قادرين على مقاومة الإغراء في مثل هذا العالم الفوضوي! من فضلك دعينا نصلي، أن نرتقي جميعًا إلى مستوى أعلى من الوعي، لنكون قادرين على الفهم الإرادة الإلهية، وكذلك القانون الكرمي للعوالم الدنيا الذي لا يرحم. أتمنى أن تظل الله محبة الأبدية وأن يساعد أبناءه الجاهلين للتغيير من أجل الخير السماوي. أطال الله عمرك لتري ذلك اليوم. عسى أن يبقى الله العلي وإلى الأبد حبك الوحيد الأعظم وأن يمنحك النعيم الآن وإلى الأبد. مع فائق امتناني المتواضع ومحبتي."
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
31:45

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-11-20   90 الآراء
2024-11-20
90 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد