بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

السلام: الصورة الأعم للخدمة العامة، الجزء 9 من 10

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

إنه يصلي من أجل السلام. (نعم.) هذا ما أعرفه داخليا (روعة!) أخبرتني السماء أنه يصلي من أجل السلام. (روعة!) (هذا رائع!) لا يمكنك خداع الله (نعم.) لا يمكنك حجب عيون السماء. السماء تعرف. (نعم، يا معلمة.) على أي حال، السلام أغلى شيء يمكن لأي رئيس أن يقدمه لبلده وللعالم.

أنا لا أترشح للرئاسة، لذا لا أحد يقلق بشأن إمكانية أن أصبح سياسية. وصوتي الصغير المتواضع من آسيا، بماذا يفيد على أي حال؟ نحن لسنا أمريكيين: لنا حرية الكلام. دون أن نقلق بأن نصبح دون شعبية أو ألا يتم التصويت لنا. أنتم لا تزالوا تصوتوا لي يا رفاق. (نعم، يا معلمة.) أجل، أنا معلمتكم، من فضلكم. لا تشكوا بي. من فضلكم. بحال فعلتم ذلك، سيسعدني أن يكون لدي عذر للذهاب إلى مكان ما، والقيام بأمور لنفسي. (نعم.) الرسم. أو تأليف المزيد من الأغاني. هذه الأيام، ليس لدي أي شيء لأتمتع به بعد الآن. طلبت من أحدهم أن يجلب لي الماندولين لكني لم ألقي نظرة عليه حتى. ليس لدي وقت حتى لإلقاء نظرة عليه. (نعم، يا معلمة.) بالطبع، أنا أنظر إليه. لقد علقته بإحدى الزوايا، لكن لم أتذكر إلى الآن. لقد رأيته معلق هناك في الزاوية لكن لم يكن لدي وقت.

من الجيد أننا نعقد مؤتمرا عن بعد حيث لا أضطر حقا للتأنق كثيراً. ليس لدي سوى بضعة أزواج من الملابس، وهذا على ما أظن هو أحدها الذي يظهرني بشكل لائق. آخر ثوب ذو مظهر لائق. ربما يجب ان أذهب للحصول عليه بمكان ما آخر بحال اضطررت لعقد مؤتمر آخر. لا أريد أن أظهر أمامكم بالقميص ذاته طوال الوقت. ومن حسن حظي أنه لدي، ربما أربعة منهم، لذا أنتم تشاهدون أربع نماذج حتى الآن. (نعم يا معلمة.) هذه كل الثياب اللائقة التي لدي. بحال لم أعود للمكان القديم والحصول على شيء ما أو الطلب من أحدهم الحصول على شيء ما من أجلي، عندها، هذا كل شيء. يمكننا إعادة التدوير مراراً وتكراراً. لماذا أتحدث بهذا الأمر؟ ما الفائدة من ذلك؟ أنا لا أهتم بحال لن يتم التصويت لي. (نعم، يا معلمة.) أو كتابة تعليق سيء في الصحف. لا يهمني الأمر. هم يفعلون ذلك طوال هذه السنين. (نعم.) مجرد اختبار للإيمان. لمعرفة من الذي لديه حكمة كافية لمواصلة هذا الدرب. وكذلك لاختبار من لديه مستوى أعلى من البلوغ الروحي بحيث يمكن فهم ماهية الأمور. (نعم، يا معلمة.) الناس ذوي المستوى المنخفض. يسقطون بشكل بائس فحسب. يسقطون كالأوراق الجافة تماماً. (نعم) ناهيكم عن الحديث عن الناس في الخارج. (نعم، يا معلمة.) الأمر كله متعلق بالقدر، بالكارما. ماذا يسعني أن أفعل؟ حاولت المساعدة بهدوء، أعني من خلف الكواليس. (نعم، يا معلمة.) ووراء كل ما أتحدث عنه، قمت بفعل أمور أخرى لمساعدة الناس والحيوانات. لذا، ماذا هناك أيضاً؟ هل انتهيت من الحديث عن ذلك؟

( هل كنت تذكرين شيء ما بخصوص الصين؟ ) أه، أجل. معظم البلدان في العالم، يهابون الصين. لأنها تملك قوة كبيرة. (نعم.) وفيها تجمع سكاني ضخم. (نعم.) ولديهم أسلحة. (نعم.) أسلحة مبيدة. كميات كبيرة من أسلحة الدمار. هل لديهم قنبلة نووية؟ (نعم، يا معلمة. لديهم.) نعم، أترون ذلك؟ حتى الهند لديها منها. على أي حال، لمجرد حماية أنفسهم، حسب ما يعتقدون. طالما أن باقي البلدان لديها، فيجب أن يكون لديهم، هذا ما يعتقدوه. لهذا السبب أيضا كان لدى الكوريين نوع من الرؤوس الحربية النووية المطورة. كانت يطورونها، وفقا للتقارير. لذا، أعتقد أنه من الشجاعة جدا أن تحرم كوريا نفسها من ذلك. (صحيح.) القول "لا مزيد من الأسلحة النووية." سمعت ذات مرة قبل الخلوة التأملية منذ فترة طويلة الرفيق العزيز كيم جونغ أون يعلن أنه هو أب أيضا، لا يريد لأولاده امتلاك هذه الأسلحة النووية على ظهورهم، شيء من هذا القبيل. (نعم.) هو لا يريد صنع قنبلة نووية. (نعم، يا معلمة.) لذا، أعتقد أنه شجاع للغاية. يستحق أكثر من مجرد جائزة سلام. (نعم، يا معلمة.) ربما جائزة البطل، جائزة شجاعة، أو أيا كان. في عصر القنابل النووية أو القنابل الأخرى، هو شجاع بما فيه الكفاية لرفض ذلك. (نعم.) التخلص منها. هذا شجاع للغاية. شجاع للغاية. أكثر شجاعة من أي جندي أو قائد يمكن أن يخطر على بالنا. (نعم، يا معلمة.) يسعدني أنه حكيم وشجاع للغاية. حقا. يستحق المزيد من الثناء من العالم. وأيا كانت الأشياء التي يفعلونها هنا وهناك، أحيانا يكون هناك مرؤوس، أو أحيانا أفراد الأسرة الآخرين أو عضو الحكومة، ربما حاول حماية سمعته، لذا ربما يفعل شيئا، مثل تفجير مكتب. ولكن على خلاف ذلك، ليس منه. (نعم.) لماذا نتحدث عن ذلك الآن؟ حول الرئيس ترامب. إذا، لديه دور في ذلك، في هذا السلام والعالم الخال من الأسلحة النووية. (نعم.) لذا أنا سعيدة للغاية. سعيدة لوجود مثل هذا الرئيس. والتصويت له أم لا، أو الناس يدعمونه، هناك دائما بعض الإيجابيات والسلبيات على أي حال.

حتى لو كتبت العديد من الكتب، ضده أو ضد عائلته تظل مجرد أمور شخصية (نعم.) وهي من الماضي. علينا النظر إلى الحاضر والمستقبل. لعله ارتكب بعض الأخطاء، سياسيًا أو بيئيا، لكنه رجل أعمال. يفكر بطريقة رجل الأعمال. لذلك، ربما سيتغير. ربما سيصبح أول رئيس يخبر الناس ألا تأكل اللحوم بعد الآن ويمنع اللحوم. من يدري؟ ليس منعهم، لكن مثل، وضع قواعد، (نعم.) أو قواعد نباتية(فيغان) أو شيء من هذا. من يدري؟ أنا آمل فحسب. لذا، بحال أصبح رئيسا مرة أخرى ربما يعكس كل الأشياء التي فعلها بشكل غير مؤاتٍ، وفقا للتقرير. ربما، ربما لا. لكنه على الأقل فعل شيء ما جيد بالفعل. (نعم، يا معلمة.) أعرف أن البعض منكم لا يتفق معي، لماذا منحته جائزة العالم المشرق لقائد السلام، لكنني لست نادمة. (نعم، يا معلمة.) أعتقد أنه قام بعمل جيد، في هذا المجال. (نعم.) لقد منحته جائزة السلام فحسب. أنا لم أمنحه، مثلا، جائزة أفضل أخ، أو جائزة أفضل عم. لا أعرف شيئا حول صراعهم العائلي. (نعم، يا معلمة.) هذا يحدث بكل بلد، في كل عائلة. العائلات لديها خلافات. (نعم، يا معلمة.) بسبب المصلحة الشخصية، بسبب المنصب، بسبب الأشياء التي تجعل الأمر صعبا. بسبب الكارما. بحال كنا نتحدث عن وجهة نظر روحية، فإنها الكارما. آمل أن تكونوا سعداء لأني أعطيته جائزة السلام. (نعم. نحن سعداء يا معلمة،) من الجيد أن نوضح الأمر اليوم من خلال سؤالك. (نعم، يا معلمة.) وآمل للأميركيين أن يكونوا مباركين أكثر أيا كان الرئيس الذي سيختارونه للفترة المقبلة. (نعم، يا معلمة.)

أنا فقط لا أعرف كيف يتعامل الرئيس ترامب مع كل هذا مع كل الهجمات الموجهة إليه، سواء كانت حقيقية أم لا. (نعم.) أنا لا أعرف كيف أنه لا يزال يقوم بعمله. هذا فظيع للغاية. لو كنت رئيسا، لكنت لذت بالفرار فثمة الكثير من المعارضات. (نعم، يا معلمة.) والقليل جدا من التشجيع. ولكن هناك دائما بعض الناس الداعمين وبعض الناس المعارضين على أي حال. أي رئيس. أنتم ترون أن كل الرؤساء، لديهم نصف مؤيد ونصف معارض على الأقل. (نعم.) حتى الرئيس أوباما من قبل، أو الرئيس كارتر. من المفترض أن يكون رجلا مسالما، مزارع ذو قلب نقي للغاية. ومع ذلك، كان الناس يعارضونه أيضا. (نعم.) لماذا وثق بزوجته للمجيء إلى هنا، وهناك. لما لا؟ إن كانت قادرة وكان هو مشغولا، لماذا لا يرسل زوجته لمقابلة قادة آخرين؟ لما لا؟ هم منخرطون في ذلك معاً. بعض النساء أذكياء. (نعم.) كما يقولون أنه: "وراء كل رجل عظيم امرأة عظيمة." (نعم.) لكنهم يعثرون على أي شيء لينتقدوه. أعتقد أن الناس يصوتون للرئيس لتولي منصبه وبعد ذلك يحصلون على شيء ليثرثروا عليه. لانتقاده، أو شويه، أو صلبه، أيا كان. لا أريد أن أكون رئيسا في ذلك البلد، وخاصة أمريكا. (نعم، يا معلمة.) أنا مواطنة فخرية، لذلك لا بأس من التحدث قليلا عن هذا البلد. هو يهمني قليلا، صحيح؟ لدي القليل من الحق للتحدث بشأنه. (نعم، يا معلمة.) أنا مواطنة فخرية، لعدة جنسيات. (نعم، يا معلمة.) نعم، أنا أفضل من الأميركيين هنا. أنتم مواطنون لمرة واحدة فقط. أنا متعددة، مواطنة فخرية لأمريكا. اشعروا بالفخر لأنه لديكم معلمة هي مواطنة فخرية متعددة، فخرية فحسب. ليس لدي حق، أو ربح، لا فائدة هناك، ولكن لدي القليل من الامتياز للحديث عن ذلك. (نعم، يا معلمة.) الآن أنا أفكر في الأمر، أنا مواطنة فخرية أمريكية، لذا بوسعي الحديث عن الأميركيين، أليس كذلك؟ (نعم، يا معلمة.) يمكنني التحدث عن الرئيس، صحيح؟ (نعم، يا معلمة.) نعم أم لا؟(نعم، يا معلمة.) هل هذا قانوني أم لا؟ (قانوني، يا معلمة.) حسنا، قانوني. (نعم.) على الأقل 50 %. عادة، بحال لم تكن مواطنا حقيقيا، لديك 50% من الامتياز للحديث عن ذلك، ولكن أحمل عدة جنسيات! أحمل جائزة مواطنة لعدة جنسيات! لذا، أظن أنني " أكثر من مواطنة" أكثر من الأمريكيين. (نعم.) مذهل، أشعر بالفخر الشديد. أنا أمزح فيما بيننا فحسب. أعتقد أن بعض الولايات منحتني شرف المواطنة الفخرية. ومفاتيح المدن، ومفتاح الولاية وكل ذلك، لذلك أظن أنني قانونية. (جدا، جدا) لمجرد الحديث عن ذلك. حسنا، من الجيد أنكم سألتم. شكرا لكم. (شكرا لك، يا معلمة.)

هل أسعدتكم إجابتي؟ (نعم، يا معلمة.) ألا تشعرون بالسوء في قلوبكم (كلا، يا معلمة.) لأني منحت جائزة السلام للرجل الخطأ؟ (كلا، يا معلمة.) لا. هو يستحق ذلك. وعلي أن أخبركم بذلك. يستحق ذلك، (نعم، يستحق.) مهما كان الدافع. (نعم.) انها ليست مجرد حافز فحسب، بل تعبر عن أنك ناجح بمثل هذا الشيء الجيد. (نعم.) بالطبع، هو سياسي. فعليه أن يفعل ما هو مناسب سياسيا بالنسبة له ولحزبه. (نعم.) لا شيء خاطئ. كما أنه جيد بالنسبة لعدد لا يحصى من الناس، وأجيال من الناس لديهم المزيد من السلام في قلوبهم. يمكنهم الاستمرار في حياتهم دون الشعور بالاضطهاد والخوف في قلوبهم، والخوف، والأرق لأنه ثمة حرب قادمة، (نعم.) في البلاد العربية، وفي إسرائيل. (نعم.) هذا شيء يجعلنا شاكرين له ونثني عليه. ونشكر الله على ذلك. أي آراء أخرى حول هذا؟ ( نعم، يا معلمة. ما أعرفه هو أن الرئيس ترامب متدين للغاية. لديه إيمان كبير بالفعل في يسوع المسيح كما أنه لا يشرب الكحول ولا يدخن. ) أوه ( وأعتقد أنه مميز جدا لأنه رجل أعمال وعندما تقابل الكثير من الناس وأنت لا تشرب ولا تدخن، لكنه لا يزال ناجحا للغاية حتى أنه أصبح الرئيس الآن. لذا، كما تقولين، ربما يكون روح مميزة، وضعها الله هناك. ) نعم. بالتأكيد. لكن كما ترون، الأمر هو إنه متدين في قلبه أيضا. إنه يصلي لأجل السلام. (نعم.) هذا ما أعرفه من سريرته. (روعة!) أخبرتني السماء بأنه يصلي من أجل السلام. (روعة!) (هذا رائع!) لا يمكنك خداع الله. (نعم.) لا يمكنك أن تحجب عيون السماء. السماء تعرف. (نعم. يا معلمة.) على كلّ، السلام هو أثمن شيء يمكن لأي رئيس أن يقدمه لبلده وللعالم. (نعم.) بحال كان يصنع السلام بين إسرائيل والعرب، فهذا أيضا يعني السلام للأميركيين. (نعم.) يجب أن يكونوا سعداء. (نعم، يا معلمة.) لأن الدول العربية وأمريكا لم يكن هناك سلام بينهم أبدا. (نعم، يا معلمة.) بسبب الأيديولوجية، بسبب الجغرافيا والأديان، أيا كان. (نعم، يا معلمة.) لذلك مثل هذا هو أمر جيد جدا للأمريكيين. ينبغي أن يعرفوا ذلك. (نعم.) ينبغي أن يعرفوا ذلك . يجب أن يكونوا سعداء لأن العالم ينعم بالسلام والدول العربية تنعم بالسلام مع إسرائيل لأن إسرائيل ترتبط مع أمريكا أيضاً. كما تعلمون، صحيح؟ (نعم.) لديهم عمل مشترك؛ لديهم ما يشبه الشراكة، حتى إن السلام لإسرائيل، يعني السلام لأمريكا أيضا. لهذا أنا سعيدة بذلك. (نعم، يا معلمة.) السلام لبلدي. بلدي الفخري.

في الواقع، أنا في غاية الامتنان للأميركيين لأنهم يمنحوني المزيد من الجوائز أكثر من أي بلد آخر يمكن أن أفكر به. (نعم، يا معلمة.) الأمر لا يتعلق بالجائزة، إنه الشرف المرتبط بها. صدقهم، احترامهم. (نعم.) منحوني إياها عندما لم أكن ذو شأن. أعني، حين كنت معلمة صغيرة، ولم يكن لدينا قناة تلفزيونية، لا شيء. لم يعرفني الكثير من الناس. (نعم.) يمكنهم أن يروا بشفافية. (نعم.) وكان ذلك أفضل تعامل تلقيته في هذا العالم- من الأميركيين. (رائع.) لذا، بحال تحدثت بشكل جيد عن بلدكم أو اهتممت ببلدكم، فإن هذا أمر طبيعي. (نعم.) ليس أنني أتدخل أو لدي دوافع سياسية للتصويت أو أي شيء أو بقصد المنفعة أو أي شيء. كما تعلمون أنا لا أستلم أي شيء من أي شخص. (نعم، يا معلمة.) أعني، ربما علبة شاي، لا بأس، بين الحين والآخر. إذا قدم لي شخص كبير علبة من الشاي، آخذها. فقط لجعلهم سعداء. لكنني بالمقابل أعيد لهم شيئا آخر. (نعم، يا معلمة.) لذا، أنا لا أكسب شيئاً من هذا. أنا أتحدث بشكل عادل ومنصف فحسب. (نعم.) وعلى الأميركيين أن يكونوا سعداء وممتنين للسيد ترامب على ما فعله. ولما يمكنه أن يفعله. أشياء أخرى لا يسعه القيام بها، ربما سيفعلها بحال كان بحالة أفضل أو وضع أفضل لاتخاذ القرار. لديه المزيد من الوقت للتفكير. (نعم.) كونك رئيسا أحيانا لا يكون لديك الوقت. أنت تقرر ما يخبرك به مستشارك. وهذا وضع صعب للغاية. في حال كان لديه المزيد من الوقت، إذا ذهب للتأمل أكثر، أو إلى الخلوة أو أيا كان، ربما يمكنه التفكير أكثر، ربما وضع أفضل. أو ربما ينقلون المكتب الرسمي لرئيس الولايات المتحدة لمكان آخر. (نعم، يا معلمة.) كما قلت، إلى موقع أفضل.

تماما كما هو الحال في أوروبا، كما في إنجلترا، على سبيل المثال. الحكومة فرضت الحجر الصحي، والتزم الجميع بمنازلهم لفترة من الوقت، والأمور بدأت تتحسن. (نعم، يا معلمة.) بعد ذلك، بدأ الناس والجماعات ذات الدوافع السياسية أو الأفراد بالضغط على الحكومة. فرضخت للضغط، وبالتالي تركت البلاد تفتح مرة أخرى. والآن، عدد المصابين ارتفعت حتى، (نعم.) بسرعة كبيرة جدا، أكثر بكثير مما كان في موسم الذروة، مثلاً على سبيل المثال في مارس أو أبريل. (نعم، يا معلمة.) أسوأ من ذلك. أيضاً، في فرنسا، الوضع مماثل. في أمريكا، في وقت ما كانت العديد من الأماكن مغلقة، ثم خرج الناس أيضا للاحتجاج بالشارع. وتم فتحها، وحصلت المزيد من العدوى. ومعظمهم الأطفال من قبل لم يذهبوا إلى المدرسة. وللناس آراء أخرى كذلك، قائلين أن الحجر الصحي هو أسوأ بالنسبة للأطفال من الوباء. لذلك، فتحوا المدارس مرة أخرى، وجاء في الأخبار أن الأطفال ذهبوا إلى المدرسة وأصيبوا جميعا بالعدوى. لذا، لا أعرف من سيرغب حقا أن يكون رئيسا أو قائد دولة، بغض النظر عن الاسم الذي يطلق عليه – رئيس الوزراء أو ملك أو ملكة. من حسن حظكم أنكم لستم كذلك. (نعم، يا معلمة.) لأنني أعرف أيضا ما يشبه أن تكون في منصب زعيم. الناس يرفعوك عالياً وبوسعهم أيضا سحقك لأسفل، بأي وقت. تلاميذ محظوظين، أولئك الذين يمارسون بشكل جيد، لديهم خبرة جيدة في الداخل، يفهموا ذلك. أولئك الذين لا يمارسون بشكل جيد، يبقون في مستوى أدنى، لا يذهبون لأي مكان، هم عرضة للانتقاد أو القيام بأشياء خاطئة بأنفسهم. (نعم، يا معلمة.) هكذا هو العالم، منذ زمن سحيق.

حتى ارتداء القناع، الناس لا يريدون ارتداءه. كما خرجوا للشارع للاحتجاج. (نعم، يا معلمة.) فقط ارتدي قناع عندما تخرج، ليس لفترة طويلة. عندما تكون في المنزل افعل ما تريد. انها لحماية نفسك. لأنه في الواقع، حتى لو ارتديت قناع ليس جيداً كالقناع المهني، فإنه لا يزال يحميك إلى حد ما، لأنه لديك بكتيريا أقل، فيروسات أقل تخترق فمك عندما تتحدث، بحال أصيب شخص ما بجانبك، أو كنت تستنشق ما يزفره. بكتيريا أقل، وفايروسات أقل تدخل جسمك، وستمرض بنسبة أقل. (نعم، يا معلمة.) أو عندما تكون البكتيريا والفيروسات أقل، عندها بوسع مناعة الجسم محاربتها. ولكن بحال كانت مثقلة بالأحمال، إن كنت لا ترتدي قناعا وتتنفس الكثير من قطرات الناس أو الهواء الذي يحتوي على قطرات صغيرة، ما زلت ستمرض. ستمرض بشكل خطير ويصعب علاجه. (نعم، يا معلمة.) إن لم مريض بشكل خطير جدا، لا يزال بإمكانك الشفاء ولا يزال بوسع الطبيب أن يساعدك. ولكن بحال كنت مصاب بشدة مع طن من البكتيريا لأنك لم تغطي فمك، عندها من الصعب البقاء على قيد الحياة، ويمكن أن تتعرض للموت بسبب ذلك. (نعم، يا معلمة.) لأن جسمك لا يمكنه محاربة الكثير من غزو البكتيريا. انها مثل أي شيء. إذا تم رشك ببضع رشات من الماء، فلن تصاب بالبلل، لن تتشبع بالماء. ولكن بحال لم تغطي نفسك بمظلة أو بعض التدابير الوقائية الأخرى وتعرض نفسك لخرطوم المياه، فبالطبع ستتبلل كثيراً، وسيستغرق وقتا طويلا لتجف. إن لم يكن لديك وسيلة لتجف، فعليك أن تتحمل البلل. وبالتالي قد تصاب بالبرد. قد تصاب بالتهاب رئوي، الخ.، إلخ. لذا فإن القناع يساعد. لأنه الآن، أعني، نحن نسبح في المرض بكل مكان، لدينا كافة أنواع الأمراض في هذا العالم. أنت لن تعرف أبدا متى تصاب بأحدها. (نعم، يا معلمة.) لذا بحال كنتم لا تزالوا ترغبون بالاستمرار في حياتكم بطريقة طبيعية قدر الإمكان، احموا أنفسكم. أنا لا أعرف لماذا عندما يخرج الناس للاحتجاج على الحكومة لا يرتدون الأقنعة! ما مدى صعوبة ذلك، مجرد ارتداء قناع؟ من أجل سلامتكم. وعندما لا يكون هناك أحد بجوارك، يمكنك خلعها. عندما تشعر أنك بأمان، يمكنك خلعها. فقط عندما تختلط مع الكثير من الناس، حتى لو كانوا غير مصابين بـ كوفيد-19 ربما يكون لديهم أمراض معدية الأخرى. وقد تصاب بالعدوة بنفس الطريقة. حسنا، ما أقوله هو، ليس من السهل أن تكون قائدا. حسنا، الآن أنتم تعرفون. لا ترغبون بأن تكونوا قائدا. أو حتى معلم. الشيء ذاته أيضاً بالنسبة للمدرس أو المعلم الروحي. استمتع بحياتك بهدوء فحسب، لا تلفت الأنظار. قم بعملك، مهما كانت وظيفتك، استمتع. استمتع بالسلام والخصوصية. على أي حال، هذا يكفي إلى الآن. (شكرا لك، يا معلمة.) أنت سعيد، صحيح؟ (نعم، سعيد جدا جدا.)

هل ثمة أي شيء آخر نسيته؟ أنا أنظر. آه! أجل، أجل. لأنك أخبرتني معلومات عنه، لذلك أنا أيضا لدي نوع آخر من التفكير، مثلا، هو رجل غني الآن، صحيح؟ (نعم.) فشل من قبل، لكنه أصبح ثريا مرة أخرى، أليس كذلك؟ (نعم، يا معلمة.) ملياردير أو مليونير؟ (ملياردير.) حسنا. لذا، ثمة شيء واحد لن تضطر للقلق بشأنه بالنسبة له أنه لن يأخذ الرشاوى. (نعم.) لن يكون فاسدا. (أوه، هذا صحيح.) وهكذا، ربما بحال كان هناك شيء ما خاطئ، سيقول " لا." (نعم.) هذا ما قلته. الجميع يخاف من الصين بسبب العمل وكل ذلك، هو ليس كذلك. مفهوم؟ (نعم.) يرفضهم بصراحة الآن. أنا لا أقول بأن هذا جيد. (نعم.) أنا لا أقول أنه جيد أو سيء. ولكن ما أعنيه هو أنه، لا يعرف الخوف. (نعم.) عادة، كان على علاقة ودية مع الصين. (نعم.) لكن الآن بسبب الوباء أو أيا كان السبب، لقد قاطعهم. قاطع العديد من الشركات والعلاقات الجيدة مع الصين. رأيتم ذلك؟ (نعم.) لذا، هو ليس رجل رشوة. (نعم.) ربما فعل بعض الأشياء الخاطئة، ولكن لأنه يؤمن بها، (نعم.) يؤمن بها كرجل أعمال. لن يجرؤ أحد على قطع العلاقات مع الصين أو فعل أي شيء لإهانة الصين. لكن هو فعل ذلك. تعلمون هذا. (نعم.) لذا يمكنكم الوثوق بأنه لن يأخذ الرشاوى أو لن يفعل أشياء بسبب الصداقة الشخصية أو الود الشخصي، المصلحة الشخصية. مفهوم؟ (نعم.) وعائلته، الكثيرون يدعموه. ربما باستثناء واحد أو اثنان فقط. (نعم.) هم عائلة ثرية، لذلك لا تخشوا حتى من ابنه أو ابنته من أن يأخذوا رشاوى من شخص ما لفعل شيء ما (نعم.) لمصلحة شخصية أو أي شيء.

و... ماذا أيضا؟ لذا، ربما في المستقبل، بحال كان لا يزال بمنصبه، بحال كان يعتقد أن اللحوم ليست جيدة للناس، بحال كان يعلم كل شيء عن ذلك، وأجرى بحثًا عنه واقتنع بأنه ليس جيدًا، فلن يمارس الضغط للحصول على إجابة. كان سيرفض بشدة. (نعم.) لأنه رفض أشياء أخرى كثيرة يعلم أنها ليست جيدة (نعم.) فقط النباتية(فيغان) لم يعلم أي شيء عنها. الكثير من الناس لم يعرفوا أي شيء عنها. لم أكن أعرف عن كل هذه الأشياء السيئة بشأن غير-النباتية من قبل. (نعم.) كنت أعلم أن اللحم ليس جيدا، والقتل ليس جيدا، لكني لم أكن أعرف بكل هذه القسوة خلف الأبواب المغلقة في مصنع اللحوم. (نعم.) وأعمال البيض حتى! اعتقدت أنه، "حسنا، الأناس النباتيين، يأكلون البيض. لا بأس." لكنها قاسية للغاية، بشعة للغاية. يقتلون فراخ الدجاج هكذا. (نعم.) يسحقونهم أحياء. (نعم.) لم أكن أعرف ذلك أيضا، نفسي. لماذا أستقصي عن هذه الأشياء؟ لم أكن أعرف. (نعم، يا معلمة.) كما اعتقدت أن الحليب، لا بأس به لأن البقرة لديها حليب وفير، يكفي للعجل ويمكننا أن نأخذ بعضا منه. (نعم.) وبحال كان لديها أكثر من اللازم، فهذا مزعج بالنسبة للبقرة الأم، لذلك أخذوا بعضا منه. لكن لم أكن أعرف إلى حد ما أنهم يسيئون معاملة الأبقار حتى تسقط بشرتها، أو تتفتت عظامها لدرجة أنها لا تتمكن من الوقوف. يضغطونها مثل الليمون حتى آخر قطرة. (نعم.) وإطعامهم الهرمونات وكل ذلك، بحيث يكون لديهم المزيد من الحليب. لم أكن أعرف عن ذلك. أعنى، الناس العاديون لن يعرفوا أي شيء عن هذا. هل يعرفون؟ (لا، يا معلمة.) لا! أنتم أيضا لم تعرفوا سابقاً، هل كنتم تعرفون؟ (لم نكن نعرف.) لا! ومن حسن حظنا أنه لدينا سوبريم ماستر تي في الآن. نحن نبحث أكثر وأكثر، والناس تعطينا المزيد من المعلومات وعلى الإنترنت. سابقاً لم أكن أعلم ما معنى الإنترنت على أي حال. لا أستعمل أي شيء من هذا القبيل. لم أكن بحاجة له. والآن نحن نعرف المزيد والمزيد. أنا أبكي كل يوم كلما رأيت الصور أو صور الحيوانات المعذبة والمساء معاملتها، واستمر بذلك لفترة طويلة. وقبل أن أتوقف عن ذلك، أرى صورة أخرى، صورة أخرى لأنه علي أن أقوم بتحرير البرامج كل يوم. وبالتالي يؤلمني قلبي كل يوم على الحيوانات. يمكنني أن أموت من أجلهم عشرة آلاف، أو عدد لا نهائي من المرات، لمساعدتهم فحسب، لكن لا يسعني ذلك. فالأمر لا يعمل بهذه الطريقة، هذا كل شيء.

وربما هو يسيء للكثير من الناس لأنه يتكلم بصراحة أيضا. (نعم.) هذا ربما لأنه لم يكن رئيساً من قبل. اعتقدت أن الناس لن يصوتوا له. كما انه يتحدث بصراحة. ربما بصراحة شديدة وليس كما يتحدث الرئيس، لا يدلي بخطاب مصقول ومدرب عليه. (نعم.) لكن هذه مجرد بعض الأمور الشخصية. كما قلت سابقاً. العالم يعاني من شح في السياسيين الجيدين، لذلك نرضى بما هو موجود. (نعم، يا معلمة.) حتى لو لم يكن جيدًا، لكنه ليس قديسا. الرئيس ليس قديسا. (نعم.) يفعل ما يراه أفضل، أو ما ينصحه به مساعدوه. مهما كانت الشخصية التي يتمتع بها، يتوقف الامر على تعليمه والخلفية التي جاء منها وأسرته. لذلك لا يمكن إلقاء اللوم عليه وحده. (نعم، يا معلمة.) طالما يمكنه فعل ما هو لصالح لعالم والأميركيين بشكل عام، في الصورة الأعم، وليست الجزئيات، في المجالات الصغيرة. (نعم، يا معلمة.) لا يمكنك إرضاء الجميع، في دقيقة وطريقة مفصلة. لا يمكن للرئيس سوى القيام بما بوسعه وفي الوقت المناسب، وفق حالته وقدرته. ما زالوا يدفعونه للترشح لولاية ثانية. يقولون أن الرئيس الأمريكي يقوم فعليا بإدارة شؤون المواطن الأمريكي في أول 100 يوم. بعد ذلك، عليه الاهتمام بأمور الولاية الثانية بالفعل. (نعم.) يجب أن يحضر، ويوظف، ويخطط، كل أنواع الأشياء، هذا ما قالوه. هذا ما يقوله الشعب الأمريكي في الصحافة. ولكن لا يزال عليه، القيام بكل ما قام به لأجل العالم والأمريكيين. هذا جيد بالفعل. أعني لا يكفي، بالطبع، ولكن بالنسبة لما هو عليه ولوضعه ومكتبه، وماهي الخلفية والبلد، كل ذلك، والكارما، هذا ليس سيء بالفعل. (نعم، يا معلمة.)

ما هو سؤالك، لقد ألهمتني...؟ أعتقد أن هذا بشأن الموضوع. وشيء واحد. برأيي، ما هذه العائلة التي لديه! ولا يزال يمكن العمل. مع كل ما يعصف في وجهه ما زال يعمل. لكن هذا من الماضي بالفعل. لا يجدر بالعائلة أن تنشر غسيلها القذر هكذا، هذا رأيي. (نعم، يا معلمة.) لكن هذه هي الكارما، منافسة عائلته والخلاف معها. لا أحد يسعه تجنب ذلك. برأيي المتواضع، إذا أصبح أحد أفراد الأسرة مشهورا أو قويا أو يعمل من أجل المصلحة الوطنية أو العالمية، فالعشيرة بأكملها، ليس فقط أفراد الأسرة أو أفراد الأسرة المقربين، العشيرة بأكملها يجب أن يكونوا فخورين ويساعدوه أو يساعدوها ليكون أكثر فاعلية في مساعدة البلاد أو استقرار العالم، (نعم، يا معلمة.) بدلا من انتقاد بعضنا بعضا وتشتيت انتباه المصوتين، عن فرد من العائلة مشهور وقوي حتى لا تستطيع إنجاز مهمتها، وعملها بشكل أكثر فعالية. (نعم، يا معلمة.) أود أن أصلي للرئيس ترامب.

آمل فقط أن يغفر له الشعب الأمريكي ما يرون أو يظنون أنها أشياء خاطئة اقترفها. أنا فقط أتمنى أن يختاروا الشخص الأصلح لهم وللعالم. فالأميركيون والعالم، كلنا واحد. (نعم.) ما يحدث لبلدكم، أمريكا، سيكون له تأثير مضاعف في العالم. (نعم، يا معلمة.) آمل فقط أن يكون الشعب الأمريكي أكثر قناعة بأي شيء يختارونه في المستقبل. (نعم، يا معلمة.) وأتمنى للمرشحين كل خير، في نعمة الله، والخيرة ما اختاره الله. (نعم، يا معلمة.) اختيار الرئيس ليس بيد أحد. بل بيد كارما البلد بأسره، او بيد المشيئة الإلهية. (نعم، يا معلمة.) بالطبع، أنتم أمريكيون وتقلقون على بلدكم. أنا "نصف أمريكية." أنا أيضا " لدي نصف قلقة" على بلدي. حسناً، إذن، هذا كل شيء في الوقت الحالي، سنتحدث في المرة القادمة. (نعم، يا معلمة.) (شكرا لك، يا معلمة.)

لا زلتم سعداء بما لديكم؟ (نعم، يا معلمة.) (كل يوم. اعتني بنفسك، يا معلمة.) حسناً، أنا أبذل قصارى جهدي، أنا أخبركم. ولكن ما زلت أعتقد أنني امرأة خارقة، كيف أفعل كل هذا كل يوم. (نعم، أنت كذلك.) أحياناً أفكر في نفسي، "يا إلهي، أنا بحاجة إلى زوج!" هذه ليست مزحة، لأن الزوج أكثر حميمية، يمكنه أن يساعدك بالعديد من الأشياء، والبقاء بجانبك. وإلا، لا أحد آخر يمكنه البقاء لجانبك طوال الوقت ومساعدتك في هذا وذاك. (نعم، يا معلمة.) لكن أنا أفكر فحسب. لا أريد ذلك، لأنه ربما يجلب لي مشاكل أكثر من المساعدة. غالبا هكذا هو الأمر. غالبا ما يكون هكذا، لأنهم يقولون، "الرجال من المريخ والنساء الزهرة." نحن لا نختلط. في الواقع، ليس لدي وقت للزوج لأن الزوج يحتاج شيء ما أيضاً. (نعم.) حتى لو أردت ذلك، لا أريد. أنا سعيدة لأنه ليس لدي أي زوج. شكرا لكم. (شكرا لك، يا معلمة.) حسنا، لذا لا يجب عليكم تمني الحصول على أي زوجة كذلك، لأنك لا تعرف ما الذي ستقحم نفسك به. (نعم.) لا زلتم لا تصدقونني، أتريدون المحاولة؟ (لا، يا معلمة، لا نريد المحاولة.) جيد. حكماء جدا، حكماء جدا. أحسنتم! حسناً. ليبارك الله بكم جميعاً، (ليباركك الله، يا معلمة.) وعسى أن يحفظ الله كل الأشياء التي تقومون بها لأجل العالم ولمساعدتي، امرأة عجوز. شكرا جزيلا لكم جميعاً. (شكرا لك، يا معلمة.) (نحن نحبك. نحن نحبك يا معلمة.) شكراً لك. أنا أيضا أحبكم جميعاً على كل ما تفعلوه لأجل العالم ولمساعدتي كثيرا. الله يحبكم، أنا متأكدة منذ لك. أشكركم جميعا، في المنزل وخارج المنزل، وكل الناس في العالم، كل من يمد يد العون في العالم. بما في ذلك أولئك الذين ليسوا من التلاميذ حتى، لكنهم يساعدون العالم في تعزيز النباتية(فيغان)، صنع السلام. لا يجب عليهم أن يكونوا تلاميذي، هم يفعلون ذلك وهم أفضل من تلاميذي. (نعم، يا معلمة.) هم أكثر من مجرد تلاميذ في قلبي. (نعم.) كن نباتي(فيغان)، واصنع السلام. الناس الذين يفعلون ذلك هم تلاميذي. سأباركهم. سأساعدهم بأي طريقة يمكنني بها ذلك. (نعم، يا معلمة.) شكرا لك. (شكرا لك، يا معلمة.) أحبكم.... (نحن نحبك، يا معلمة.) وداعا، وداعا! (وداعا، وداعا، يا معلمة.)

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-22
2 الآراء
2024-11-20
128 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد