بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

من يستحق الشفاعة؟ الجزء 9 من 11

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

عندما تصعد إلى عالم روحي جديد، لن تفكر في أي شيء. سوف تكون منهمكا جدا تستمتع، وتخلق. إنها مجرد حياة سعيدة. لا شيء يزعجك، ولا حتى كلمة حزن واحدة أو ألم في القاموس.

( عندما تنتقل الأرواح إلى الأرض الروحية المنشأة حديثا من قبل المعلمة، هل سيكون لديها أي ذاكرة متبقية من حياتها الماضية على الأرض؟ وإذا رأوا أنه لا يزال ثمة معاناة على الأرض، فهل من الممكن بحال رغبوا، أن يأتوا إلى هنا مجددا؟ ربما لدعم مهمة المعلمة، بحال كانت المعلمة لاتزال هنا على الأرض؟ ) لن يتذكروا أي شيء من حياتهم الماضية على الأرض. سأخبركم لماذا. لأن هذا العالم والعوالم على طول الطريق حتى العاشر كلها عبارة عن وهم. وكأنكم تشاهدون الأفلام، و تضغطون على زر، ويتم محو كل شيء. بحال كنت تريد، يمكنك أن تنظر، كما ينظر الناس من خلال البلورة. لكن الناس هناك، لا يمكنهم حتى الاتصال بهذا العالم. كلبي، نيرو، الذي توفي مؤخرا. (نعم.) أوه، لقد بكيت كثيرا، افتقدتها كثيرا، لأنني أردت أن أعانقها على الأقل. أشعر بالسوء الشديد لأنني ذهبت لمكان آخر من أجل الخلوة التأملية، لأجل المزيد من السلام والهدوء. ثم ماتت لوحدها هكذا لا يسعني أن أغفر لنفسي. (نعم، يا معلمة.) رغم أنه كان القيام بما قمت به. وأنا أعلم أن كل هذا هو وهم، لكني أحبها كثيرا، لأنها تحبني كثيرا. هكذا هو الأمر. إنه انعكاس. (نعم.) أنا لا أحبهم بقدر ما يحبونني. ولم يحبني أحد على هذا الكوكب أبدا بقدر ما أحبتني كلابي. لهذا السبب أنا أحبهم. محبتهم نقية للغاية وغير مشروطة. من الممكن أن يموتوا لأجلي بأي وقت. هم يحبونني يوما بعد يوم، طوال اليوم، كل دقيقة في اليوم. لا يريدون أي شيء، سوى أن يحبونني. وحتى لو لم أراهم فهم يستمرون في محبتي وتفهمي، وينتظرون لليوم الذي يسعهم رؤيتي فيه. لا يفكرون بأي شيء آخر، لا يريدون أي شيء آخر. لا في هذا العالم، ولا في السماء، لا شيء. هم لا يهتمون حتى بشأن السماوات. كلبي، ذهبت إلى العالم الروحي الجديد. ولأنني افتقدتها كثيرا، بكيت كثيرا، حتى أثناء الخلوة التأملية. لذا في اليوم التالي لمغادرتها الجسد، عادت للأسفل إلى مستوى أقل. طلبت الإذن للنزول إلى مستوى أقل لترسل لي رسالة سريعة جدا. سابقا، لم يسعها العودة. لأنه بحال نزلت لمستوى منخفض جدا، لا يمكنك العودة. لذا، أرسلت لي رسالة. قالت: "محبة من نيرو." (مدهش!) هذا كل شيء، فقط، "محبة من نيرو." ثلاث كلمات فقط. هذا كل ما كان بوسعها، ثم" زوووب!" اصطادوها مرة أخرى؛ ودفعوها للأعلى. لذا، بحال كنت تريد العودة إلى هذا العالم، سيكون هناك شروط، بالطبع. ستعاني، مثل يسوع تماما أو غيره من المعلمين الآخرين الذين سُلخ جلدهم وهم أحياء والذين تم خنقهم أو دفنهم وهم أحياء وكل تلك الأمور. ستقومون بذلك. هم لن يغفروا لكم. من الأفضل ألا تعودوا أبدا. أخبرت كلابي وكل ناسي هناك بذلك، "ابقوا في الأعلى، ابقوا هناك." أنا لا أسمح لأي شخص بأن ينزل.

عندما تصعدون، لن تتذكروا أي شيء من هنا بعدها. (نعم، يا معلمة) لأنه بالنسبة لكم، من الواضح جدا أنه لا شيء فحسب! بالنسبة لي، أنا أكافح كل يوم لكبت معرفتي بأن هذا العالم هو لا شيء، إنه مجرد ظل للحقيقي. إنه مجرد وهم حقيقي. وأحيانا أقول، "لماذا أكدح إلى هذه الدرجة من أجل مجرد وهم؟ لأنني لا أريد ذلك. إنه مجرد... لا أعلم كيف أشرح ذلك. فقط يمكنني الذهاب بعيدا. (نعم، يا معلمة.) لأن كل ما هناك هو وهم على أي حال. ولكن بعدها، لا يسعني نسيان بأنني عانيت من قبل كذلك. لقد أجبرت على المعاناة كي أفهم أنه في هذا العالم الوهمي، الناس يعانون، الحيوانات تعاني، كل الكائنات يمكن أن تعاني، وكأنه شيء حقيقي. المعاناة حقيقية. (نعم، يا معلمة.) لذا، أنا أحاول التمسك بتلك الذكريات المتعلقة بكل معاناتي، في حيواتي الماضية، وحياتي الحالية، من أجل مواصلة عملي لمساعدة الآخرين. (نعم، يا معلمة.) (شكرا لك يا معلمة.) هذا صعب للغاية بالنسبة لي؛ أحياناً أكافح. أكافح من أجل الاحتفاظ بكل هذه الذكريات من المعاناة، كي يسعني فهم أنه يجب عليْ مواصلة العمل. أنا أكبت فهم أن هذا العالم هو لا شيء. وأن كل شيء هو محض وهم. (نعم، يا معلمة.)

وهكذا، عندما تصعدون إلى العالم الروحي الجديد لن تفكروا بأي شيء. ستكونوا منشغلين للغاية بالاستمتاع، والإبداع. إنها حياة سعيدة. ليس ثمة شيء يزعجك، ولا حتى كلمة واحدة من الحزن أو الألم في القاموس. (مذهل.) حتى أنكم لا تتكلمون. فأنتم تعرفون كل شيء وسعداء طوال الوقت. لا يوجد شيء يجعلك تتذكر العالم السفلي هنا. ومع كل حكمتك بالأعلى هناك أنت تدرك أنه لا يوجد شيء هنا. لا شيء على الإطلاق. كالمساحة الفارغة هنا. (نعم، يا معلمة.) ومثل عرض الدمى (نعم، يا معلمة. مذهل.) هل يمكن أن تجلسوا هناك في مسرح عرض الدمى، وتريدون الاستمرار بالبقاء هناك أو إنقاذ تلك الدمية؟ كلا، بالطبع لا. الناس الذين هم بالفعل في العالم الروحي الجديد، لن يفكروا بالعودة إلى هذا العالم. سيكون ذلك نادرا للغاية، باستثناء المعلم ذو المقام العالي أو الرحيم تماما، والقوي للغاية كذلك. خلاف ذلك، معظم الأرواح العادية لن يفكروا بالعودة إلى هنا، لأنه لا أحد يرغب بالعودة إلى خزان التلوث، بعد أن يتمكنوا من الخروج منه بالفعل. هذا أحد الأمثلة. وثمة مثال آخر هو، تماما كما بحال ذهبت إلى السينما لمشاهدة فيلم في مسرح السينما، وبينما كنت تشاهده، ربما تبكي وتضحك أو تغضب بتفاعلك مع بعض الشخصيات هناك، وكل مشاعرك أو تركيزك تكون مع الفيلم كما لو أنه حقيقي، كما لو أنه يحدث معك وأنت تتابعه. ولكن بعد أن مشاهدة الفيلم بالفعل وبعد أن يتم تشغيل الأضواء وانتهاء الفيلم أنت تعلم! حتى قبل بضع ثوان فقط أو قبل بضع دقائق، كنت لا تزال غاضبا، تضرب قدميك بالأرض أو ربما تصرخ حتى بسبب بعض المشاهد في الفيلم التي أثارت عاطفتك وردود فعلك. ولكن بعد انتهاء الفيلم، تعود إلى المنزل فحسب. وأنت تعلم أنه مجرد فيلم، مهما كانت الظروف. حتى لو كنت منخرطا كثيرا فيه أثناء مشاهدتك له. لكن فور انتهاء الفيلم، تعود إلى المنزل، أو تطفأ جهاز الكمبيوتر، إن كنت تشاهده هناك. أو إذا كنت تشاهده على شاشة التلفاز، يمكنك إيقاف تشغيله وأنت تعلم أنها مجرد تمثيلية. لن تصر على الجلوس حيث كنت في المسرح ومحاولة معرفة كيفية تم إنقاذ الشخصية في الفيلم. لذلك هذا الأمر سيان. فقط المعلمين والقديسين المتطورون للغاية يضحون حقا و ينزلوا إلى هذا العالم لمساعدة سائر الكائنات هكذا. (نعم، يا معلمة.) حسنًا.

( يا معلمة، ما هو الفرق بين كيفية التحكم بالتقمص من قبل القوانين الكارمية لرب المستوى الثالث مقارنة بآلات التحكم؟ ) آلات التحكم ليست من المستوى الثالث. رب المستوى الثالث خلق هذا المجال المادي. (نعم، يا معلمة.) لذا، هو يتملكه. ولا يريد لأي روح أن تغادره. لهذا السبب هم يقاتلون بشدة معي. حتى أنهم اعتذروا لي قائلين: "نحن لا نريد أن نعرقل عملك، لا نريد أن نزعجك، لكن علينا القيام بذلك. انظر إلى عالم الظل لدينا. أنت تأخذين كل الأرواح لأعلى وبعد ذلك ماذا سنفعل نحن؟ حقا. قدموا لي هذا الاعتذار بكل الاحترام. قلت،" عليكم القيام بذلك. كل ما هنالك هو وهم وأنتم تجعلون كل الكائنات تعاني من كل هذا الوهم الذي خلقتموه. لا أريد السماح بذلك بعد الآن. عليكم أن تغادروا معي فحسب وتصعدوا إلى العالم الروحي الجديد، أو لا تؤذوا الكائنات بعد الآن. بعدها سأدعكم تحكمون. وأي روح ترغب بالبقاء هنا معكم، سأسمح لها بذلك. ولكن أيا كانت الأرواح التي تريد العودة للديار أو الذهاب إلى مملكتي الجديد ة للاستمتاع إلى الأبد، فعليكم أن تدعوهم يذهبون." قلت له: "أنا لا أجبر أحد. الكل لديه إرادة حرة." بحال كانوا يصلّون لي، فسأساعدهم. هذا كل ما في الأمر. بحال كانوا يريدون البقاء هنا سأدعهم. أنت تجعلهم يعانون للغاية، ظلما، للعديد من المرات، مرارا وتكرارا. لقد خلقت أنت وآلهة عوالمك المتدنية والمرؤوسين الكثير من المشاكل، العديد من الكمائن، العديد من الحيل بحيث تدفعوا الأرواح وهي في الجسد لارتكاب الخطأ. ومن ثم تعاقبوهم وبالتالي لا يسعهم الذهاب لأي مكان، والتجسد مرارا وتكرارا، من هذه الحياة إلى أخرى، والدوران إلى الأبد ضمن المعاناة. لا يسعني تحمل هذا الأمر!" أخبرتهم ذلك.

أما ما يخص الآلات، فالأمر مختلف. حيث تم خلقها من قبل كوكب آخر، (نعم.) من كوكب لديه تكنولوجيا فائقة التطور أكثر من كوكبنا. وألقوا بكل من لا يعجبهم في كوكبنا. (نعم.) و أنشأوا كل تلك الآلات المتحكمة. بحيث أن تلك الأرواح، تلك الكائنات، لا يمكنها العودة لديارهم، لأنهم يعتبروهم مثيرين للشغب. ربما تكون هذه الكائنات أكثر ذكاء أو أكثر لطفا من النوع الثوري، (نعم.) لذا، هم لا يحبون ذلك. يريدون لكل شيء أن يكون واضح تماماً. لا يحبون أي فكرة جديدة، أو نظام جديد، أو أي شيء جديد. حسنا، هذا مشابه لكوكبنا كذلك، ألا تظنون ذلك؟ (نعم، يا معلمة.) لهذا السبب قتلوا يسوع، لأنه ظنوا بأن هذا كان شيء جديد. كما قتلوا كل المعلمين كذلك لأنهم لم يفهموا أي شيء. بدا الأمر وكأنه جديد بالنسبة لهم مقارنة مع الدين الراسخ. لذا، قتلوهم هكذا. هذا أشبه بالنظام على هذه الكواكب الأخرى. هم مبدعين في مجال التكنولوجيا، لكن ليس لديهم معرفة روحية. ليس لديهم هذا النوع من التوق لحياة روحية أفضل. (نعم، يا معلمة.) ليس لديهم المستوى الأخلاقي العالي. هم مبدعين في التكنولوجيا فحسب، هذا كل شيء. لذا، هذه الآلات هي للسيطرة على الناس الذين يلقون بهم على هذا الكوكب كسجناء. وبالتالي، بحال مات هؤلاء الناس، يجعلوهم يعيشون مرة أخرى بجسد آخر، لأنه يمكنهم خلق الجسد أيضاً. أو استعارة الجسد من الأطفال حديثي الولادة الآخرين وأشياء من هذا القبيل. وببطء، ببطء، أصبح هؤلاء الأشخاص بشراً ونسوا كل شيء، يخص المكان الذي جاؤوا منه. لكن بعضهم لا يزال يحتفظ بنصف الذاكرة، ليتمكنوا من خلق أشياء أفضل لهذا الكوكب، بفضل المعرفة ذات التقنية العالية التي لا يزال البعض منهم يحتفظ بها. (نعم، يا معلمة.) لكن لا يسعهم الخروج من هذا الكوكب أبداً، مع كل آلات التحكم هذه، كما تم نشر بعض من خبراء التكنولوجيا، والحراس، الشرطة الخاصة بهم من الكوكب الأعلى. يتناوبون على النزول من أجل السيطرة. لذا، لا يمكن للناس الخروج. لكن الكارما هي من نظام العوالم الثلاثة. هم يستخدمون الكارما، مثل، "كما تزرع، تحصد،" للسيطرة على الأرواح، لذا سيكونوا محاصرين هنا للأبد، سعداء أو حزينين، أغنياء أو فقراء، هذا يعتمد على ما فعلوه. (نعم، يا معلمة.)

كنت أقرأ بعض كتب تريبيتاكا البوذية. التي تروي العديد من القصص البوذية الأخرى. عندما يكون لدي الوقت، عندما يكون بوسعنا، عندما يكون لدي وقت، سأقرأها لكم. لقد وعدت الفتيان، إخوانكم، لكنني لم أفعل ذلك. لا أعرف ما إذا كنت سأفعل ذلك. لقد قرأت كل شيء، أحد كتب تريبيتاكا بالفعل. كما أقرأ قصص أخرى، وكذلك قصص الديانات الأخرى، لكني لا أعرف ما إذا كان لدينا وقت لذلك، لأننا مشغولين. لكن على الأقل أنتم هنا طوال الوقت. أنتم ضمن بيئة عملكم، محميين، ودائما على استعداد، لذلك بأي وقت يمكننا عقد مؤتمر. (نعم، يا معلمة. شكرا لك يا معلمة.) لكن لا يسعني عقد أي مؤتمر مع إخوانكم وأخواتكم فب الخارج، لأنه حالياً، هم محجورين جميعاً. أو لا يجتمعون بأي مركز على الإطلاق، بسبب الوباء. (صحيح.) لذا، حتى لو أردت التحدث معهم أو يريدون أن يسألوني أسئلة، لا يمكنهم ذلك. لذا، أنتم هم لسان حالهم. جيد جدا (شكرا لك.) جيد جدا.

أنا مندهشة تماماً من أن أسئلتكم اليوم جيدة جداً. جدد للغاية. ليس كما النمط المعتاد. جديد جدا وجيد جدا. وضع جيد. لذا، هل شرحت بشكل كافي عن الفرق، بين الآلات والكارما؟ (نعم، أعتقد ذلك يا معلمة.) جيد، جيد. لكنني استبدلت إله المستوى الثالث بالفعل. تعلمون هذا، صحيح؟ (نعم.) إذا، من الأسهل بالنسبة لي الارتقاء بالأرواح، بحال كان لا يزال هناك، حتى الأشخاص الذين يتوبوا لن يفلتوا. (يا للهول.) لا! هو لن يسمح بذلك، لأنه سيريني كتاب الكارما. (نعم.) وبحال كان ضمن نطاقه وخلقه، فبوسعه المساومة، يمكنه التحكم. (نعم.) لكن لأنه كان جشعا للغاية. بحال تركني أعمل فحسب ... وأقوم بدوري بشكل عادل، فقط من يستمع لي ويريد الارتقاء لأعلى، سآخذ بيده. لكنه كان جشعا، لم يرد.ذلك. لذا الآن، خسر كل شيء. خسر منصبه كذلك. يا للمسكين. أنا آسفة، ولكن كان علي ذلك. أنا لا أريد العمل مع هذه الكائنات غير المتعاونة. لأنها تعرقلني كثيراً. كما أنني لا أريد للناس أن يأتوا ذهابا وإيابا طوال الوقت، ويعانون في هذا الحلم الوهمي. تماما كما تحلمون بالكوابيس طوال الوقت. أحيانا كوابيس، وأحيانا حلم جيد قليلا، ولكن كل هذا هو حلم ضمن هذا العالم. (نعم، يا معلمة.) لكنهم يعانون. تماما كما في الحلم، في الكابوس، تعاني وكأن ذلك حقيقي للغاية، صحيح؟ (نعم.) بعض الناس، يراودهم كابوس رهيب، فيستيقظون وهم يتعرقون من كل الأنحاء، ولا يزالوا خائفين لأيام أو أسابيع أو أشهر. لا يسعهم النوم بشكل جيد، لا يسعهم الأكل جيدا بسبب مثل هذا الكابوس الصادم الذي راودهم. في هذا العالم، هكذا هو الأمر، نفس الشيء القبيل. انها مجرد أكثر تطورا حلم، حلم أكثر تكنولوجيا فائقة، لذلك يبدو حقيقيا جدا. وهم يعانون – تشعر أنها أكثر واقعية وأطول – الحياة بأسرها.

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (9/11)
1
2020-08-26
42706 الآراء
2
2020-08-27
16566 الآراء
3
2020-08-28
14549 الآراء
4
2020-08-29
14779 الآراء
5
2020-08-30
13888 الآراء
6
2020-08-31
19471 الآراء
7
2020-09-01
12062 الآراء
8
2020-09-02
12605 الآراء
9
2020-09-03
14540 الآراء
10
2020-09-04
11509 الآراء
11
2020-09-05
11330 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد