بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

افتح باب الحكمة، الجزء 8 من 12

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
أرض البوذا ليست سوى أحد مستويات الوعي الداخلي، والسماوات ليست سوى جزء صغير من الكون. وإذا لم نمارس بالطريقة الصحيحة، إذا لم نعرف كيف، فلن نعرفها أبداً، أو على الأقل، لن نستطيع أن نعرفها حتى نموت. وبالتالي، ليس بالضرورة أنه بعد أن نموت، نعرف تلك السعيدة منها، ربما نسقط في مستوى أدنى من الوجود، وهذا يسبب لنا معاناة أكثر مما كان لدينا بينما نعيش في هذا العالم.

لذا، من الأفضل أنه بينما لا يزال لدينا حياة جسدية ولدينا خيار، يمكننا أن نذهب أولاً إلى كواكب مختلفة، مستويات مختلفة من الوجود، واختيار موطننا للحياة الآخرة عندما نغادر هذا العالم. عندها نعرف إلى أين نحن ذاهبون. لأننا أبناء وبنات الله، نحن تلاميذ البوذات، نحن كائنات عظيمة. لا ينبغي أن يتم جرنا بعيداً وسحبنا بعيداً مثل الحيوانات دون أن يكون لدينا أي سيطرة على مصيرنا، دون أن يكون لدينا ما نقوله حول أين نحن ذاهبون وماذا سنفعل بعد أن نغادر هذا العالم.

من السيء بما فيه الكفاية أن نولد في هذا العالم دون أن يكون لدينا أي معرفة عن أصلنا ومستقبلنا. لكن بينما نحن هنا لدينا الخيار لدينا الفرصة لصنع مستقبلنا. لأننا إذا لم نخترق حدود الحياة والموت، حتى لو كنا فاضلين ونقدم القرابين للجواهر الثلاث، نقوم بالحج إلى الأماكن المقدسة، أو نتلو الكتب المقدسة للمعلمين السابقين المقدسين، ما زلنا لا نستطيع بلوغ الحياة الأبدية للبوذا، والقديسين.

في السوترات البوذية، ثمة العديد من القصص عن الناس الذين قدموا القرابين حتى للبوذات الأحياء، ولكن دون أن يرغبوا بالتحرر. لذا، فإنهم سيجنون المنفعة المادية فقط لهذه القرابين للعديد والعديد والعديد من الحيوات. هذا يعني عدة آلاف من السنوات حتى يحصلون على طريقة للتحرر. لأنه مهما فعلنا، سيكون هناك عاقبة لذلك. إذا قدمنا قرابين مادية، فسنحصل على مكافأة مادية. لذا، إذا أردنا المكافآت الروحية، فعلينا أن نمارس طريقة روحية، وهي ليست جسدية، وليست مادية.

لذا، حتى القوة السحرية يمكنها أن تجلبنا إلى أرض سحرية فقط وليس أرض البوذا، هذا إذا وصلنا إلى هناك. وفي الكون، من أجل الوصول إلى المستوى الأول من الوجود، يجب علينا بالفعل أن نعمل بجد إذا لم نعرف الطريقة السريعة. على سبيل المثال، إذا كان لدينا بعض القوة السحرية في هذا العالم بينما نحن أحياء، عندما نموت فإنها تختفي . ووفقاً للممارسين رفيعي المستوى، فإن القوى السحرية والقدرات الروحية الأخرى تنتمي إلى المستوى الأول من الوعي - أي العالم النجمي. وحتى في العوالم النجمية، لدينا العديد والعديد من المستويات المختلفة، أكثر من المئات منها.

هناك جنة، هناك جحيم، هناك معاناة، هناك بهجة في مستويات مختلفة من الوجود النجمي. كل الناس، بعد أن يموتون دون ممارسة طريقة التحرر، سيذهبون إلى العالم النجمي وفقاً لذلك، ولكن في مستويات مختلفة. هذا هو عالم السحر. عندما نصل إلى هناك، كل شيء يتم بالسحر. عندما كان شاكياموني بوذا على قيد الحياة، استخدم تلميذه قوى سحرية للركض حول الكون لإلقاء نظرة. لكن كل ما استطاع الوصول إليه(للنظر) كان مستوى ليس عالٍ جداً في العالم النجمي. لأن هذا ينتمي أيضًا إلى العالم السحري، وهو ما يسمى بنوع الإسقاط النجمي الذي يمكننا من خلاله أن نترك وراءنا هذا الجسد المادي ونأخذ معنا كل جسد آخر ونذهب إلى العالم النجمي.

لدينا أجساد مختلفة. لهذا السبب الناس الذين يموتون، رغم أنهم يصلون إلى سماء من نوع ما، فإنهم لا يتحررون، ثم عاجلاً أم آجلاً وفقاً للكارما الخاصة بهم أو حكم السماء، عليهم العودة إلى عالم مادي بشكل مختلف. الإسقاط النجمي يشبه الأشخاص الذين يموتون مؤقتًا ويذهبون إلى السماء، أو الذين يموتون بشكل دائم ويذهبون إلى السماوات النجمية.

ولكن حتى لو كان ذلك هو العالم النجمي فقط، فهو جميل جدًا لدرجة أنه لا يوجد أحد وصل إلى هناك وأراد العودة إلى هذا العالم. ربما قرأتم العديد من القصص من الأبحاث السريرية لأطباء في أمريكا، يروون قصصاً عن هؤلاء الناس الذين يموتون مؤقتاً ويعودون إلى هذا العالم. ويبكون لأسابيع وشهور لأنهم لا يريدون البقاء في هذا العالم بعد رؤية مثل ذاك العالم الجميل. لأن العالم الداخلي، المستوى الروحي، هو في غاية السعادة لدرجة أنه حتى المستوى المنخفض مثل المستوى النجمي يقدم لنا مشاعر استثنائية للغاية من السعادة والحرية التي لا نتذوقها أبدًا في هذا العالم - لا يهم كم من المال الذي نريد أن ندفعه مقابل ذلك أو مدى اجتهادنا في التكفير عن ذنوبنا أو كم مئة مرة ننحني للبوذا.

لهذا السبب، منذ العصور القديمة تخلى الكثير من الناس عن كل شيء، بما في ذلك وسائل الراحة، والمنصب، والثروة، من أجل الممارسة في الغابة أو في جبال الهيمالايا، وما إلى ذلك، من أجل الاستمرار في الاستمتاع بهذا النوع من الشعور بالسعادة الممنوحة لهم من خلال التأمل الروحي. بمجرد أن نعرف النور (السماوي الداخلي) للسماء وتعاليم الله أو البوذا، فإننا لا نرغب بأي شيء دنيوي في هذا العالم بعد الآن، رغم أننا ما زلنا نواصل العمل ومساعدة أنفسنا وعائلاتنا وأمتنا. ولكن لا يوجد شيء في هذا العالم يمكن مقارنته بالسعادة التي نجدها خلال إقامتنا في السماء بشكل مؤقت بينما نتأمل، أو ربما أثناء النوم.

وأحياناً يمكن للناس أن يحصلوا على هذا النعيم بأنفسهم أثناء الصلوات الصادقة للغاية والصلوات العميقة أو خلال وقت الأزمات عندما لا يكون لديهم مكان آخر يلجؤون إليه، ولا أحد آخر يثقون به، ثم ينسون أنفسهم تمامًا ويضعون أنفسهم بين يدي الله أو البوذا، وهذا هو الوقت الذي يستمتعون به بهذا النوع من النعيم قصير الأجل. لكن إذا أردنا الاستمتاع بهذا معظم الأحيان أو بشكل دائم، يجب أن نعرف كيف نصعد إلى هذا المستوى الأعلى من الوعي، وبالتالي يمكن أن يكون كل يوم هو نيرفانا وجنة بالنسبة لنا. وبعد ذلك لا يمكن للمعاناة في هذا العالم أن تمسنا.

بالطبع، سنشعر بألم ومعاناة الناس في هذا العالم، ومن ثم سنبذل قصارى جهدنا للمساعدة. لكن هذا لا يعني أننا نحن أنفسنا نعاني. لهذا السبب، البوذا، رغم أنه كان أميراً وكان لديه الكثير من الراحة والرفاهية، بعد الاستنارة، عاش حياة الراهب المتسول دون أن يشعر بأدنى قدر من الانزعاج ودون الشعور بالندم.

Photo Caption: نحن دائما تحت المراقبة والمحبة.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (8/12)
1
2024-09-16
2103 الآراء
2
2024-09-17
1348 الآراء
3
2024-09-18
1346 الآراء
4
2024-09-19
1301 الآراء
5
2024-09-20
1392 الآراء
6
2024-09-21
2060 الآراء
7
2024-09-23
1384 الآراء
8
2024-09-24
1333 الآراء
9
2024-09-25
1181 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-25
1 الآراء
2024-11-24
249 الآراء
1:25

بيت المعلمة

849 الآراء
2024-11-24
849 الآراء
2024-11-24
370 الآراء
2024-11-24
771 الآراء
4:47
2024-11-23
181 الآراء
2024-11-23
19 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد