بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

مقعد في العالم العلوي مضمون بالاجتهاد الصادق، ونعمة المعلم، ورحمة الله، الجزء 16 من 19

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
يقولون أن البوذا التهم أقدام فرد أمة الخنازير حتى. هو لم يفعل ذلك أبداً. لا. حتى أنه قال من يلتهم لحوم أفراد أمة الخنازير فهو ليس من تلاميذه. جميعكم تعرفون ذلك. لكن في الوقت الحاضر، الناس لا يهتمون بذلك. في البداية، سمح البوذا بذلك لأن بعض الناس جاءوا ولم يعرفوا أي شيء. لذا قال البوذا، "إذا كان عليكم أن تلتهموا لحوم أمة الحيوانات، ثم تلتهمون هذا النوع من اللحم الأقل كارما، اللحم الخالي من الكارما، مثل الجثة الميتة مسبقاً في الشارع، أو ماتت ميتة طبيعية. أو قتلها شخص ما، ولكن ليس من أجلك شخصياً ولا تسمع صراخ أفراد أمة الحيوانات عندما تُقتل." لكن هذا كان في البداية فقط. […]

ففي ذلك الوقت، عاش البوذا تحت الشجرة، في الشجرة - مثل بعض الأشجار التي لها جوف. شجرة كبيرة مثل شجرة بودي، يمكن أن يكون جسم تلك الشجرة مثل منزل أو أكبر حتى، وكان هناك تجويف في تلك الشجرة بالقرب من الجذر. عندما انفصلا أثناء عملية النمو، كان بوذا يجلس في أحد تلك التجاويف، مثل العديد من الرهبان من قبل. والآن لا يزال البعض يفعل ذلك، أو الجلوس في كهف أو شيء من هذا القبيل. لذا كان الناس يأتون لرؤية البوذا. لم يفهموا أنه عليهم أن يكونوا نباتيين(فيغان) أو أي شيء، لذا كان عليهم الخروج إلى السوق لشراء الطعام، ويأكلون ويعودون مرة أخرى لرؤية البوذا لاحقاً. لم يكن لدى البوذا منزل، لم يكن لديه مطبخ، لا شيء. كان يخرج للتسول. لذا هؤلاء الوافدون الجدد، حتى الرهبان الجدد، كانوا يأتون ويذهبون، يأتون ويذهبون ويأكلون.

إذا علم البوذا أنهم يأكلون لحوم أمة الحيوانات - اضطروا إلى ذلك، لأنهم لم يعرفوا ما هي النباتية، لم يعرفوا ما هي النباتية(فيغان)، لم يعرفوا من أين يشترون، كان عليهم أن يلتهموا لحوم أمة الحيوانات - لذا اضطر البوذا أن يكون متساهلاً ونصحهم، "إذا كنتم مضطرين لذلك، فكلوا هذا النوع، وذاك النوع من اللحوم. وإلا، فإن الكارما ستكون ثقيلة جدا بالنسبة لكم." هكذا فعلوا ذلك. لكن فيما بعد، قال البوذا، ”لقد نضجتم بالفعل. أنتم تعرفون الحقيقة، الدارما. لذا، لا تلتهموا اللحوم بعد الآن. أي شخص يلتهم اللحوم هو ليس تلميذي، إذاً أنت تعرف الآن.

ومن ثم بعد ذلك، كان لبوذا أشرم، غرفة له. أطلقوا عليها اسم "الغرفة العطرة." كانت للبوذا، وكان هناك العديد من الغرف الأخرى للرهبان. لكن أحياناً لم تكن كافية لأن بعض الرهبان الآخرون عادوا، رهبان مسنون أو رهبان زائرون من مدارس أخرى، ولم يكن لديهم مساحة كافية. وبالتالي، حتى راهولا، ابن البوذا، اضطر للذهاب للنوم في منطقة المرحاض. هكذا دربه البوذا على التواضع، ليكون متقبلاً لأي موقف. ابن البوذا، حتى. كان أميراً أيضاً - كان أميراً، بالطبع... وكان عليه أن يذهب للنوم في منطقة المرحاض.

ثمة سوترا سجلت كل ذلك بقلم الموقر العظيم أناندا. علينا أن نشكره، بالطبع، على العديد من السوترات. وعلينا أن نشكر العديد من الكهنة الآخرين تحت أجنحة البوذا الحامية الذين سجلوا كل هذه القصص الحقيقية والدارما الحقيقية من البوذا من أجلنا. العديد من السوترات مفقودة أو تم إتلافها. بالطبع، بعد نيرفانا البوذا، العديد من الرهبان المبجلين اجتمعوا معاً وجمعوا كل القصص وكل تعاليم البوذا ووضعوها معاً في فئات وفقاً لذلك. أيضاً، أراد الكثير من الناس أن يتعلموا، لذا جاءوا وصنعوا نسخاً. ولكن بعد أن جاء المسلمون جاء الغزاة الآخرون، بالطبع، قتلوا الرهبان، ودمروا المعابد وأحرقوا العديد من السوترات.

ولكن لا يزال بعضها متبقياً لأن البعض أخذها إلى بعض البلدان الأخرى أو بعض المناطق الأخرى حيث لم يتم غزوها. هكذا لا يزال لدينا العديد من السوترات في الوقت الحاضر لدراستها ومعرفة ماذا كانت تعاليم البوذا، لنتبعها ونحاول أن نكون صالحين، تلاميذ نبلاء لبوذا. ليس كل الحزمة الكاملة، لكل تعاليم البوذا وصلت إلى بلد واحد في ذلك الوقت لأنه كان على بعض الرهبان أن يهربوا وأخذ ما استطاعوا أخذه معهم للاختباء حفاظاً على حياتهم ولحماية السوترات.

لذا كان لدى بعض البلدان سوترات أكثر بكثير من البلدان الأخرى، وبعضها سيكون لديها سوترات مختلفة عن البلدان الأخرى. لذا فالبعض يمارسون، يسمونها الماهايانا. هم يتبعون تعاليم السوترا الرئيسية التي تُركت، مثل الهند، عندها شوانزانغ – وهو معلم عظيم ذهب إلى الهند وأخذ بعضها إلى الوطن، أو ترجمها هناك وأخذها إلى الوطن إلى الصين. ومن هناك انتشرت إلى العديد من البلدان الأخرى.

ولكن كان هناك البعض ممن ذهبوا أيضاً إلى بلدان مختلفة لأن الرهبان ذهبوا حيثما استطاعوا، أو إلى البلد الذي ينتمون إليه، قبل أن يأتوا لاسترداد السوترات من رهبان آخرين في الهند، على سبيل المثال. لذا، كل ما حصلوا عليه هو ما حصلوا عليه، وتمرنوا وفقاً لذلك. لذا، بعض مدارس الرهبان اتبعت التعاليم الأولى للبوذا. لهذا السبب يسمونها التعاليم البوذية "الأصلية"، حيث أن البوذا لا يزال يسمح لبعضهم بالتهام لحوم أمة الحيوانات، ثلاثة أنواع من ... يسمونه "اللحم المطهر." كما أخبرتكم من قبل - أفراد أمة الحيوانات التي ماتت بشكل طبيعي، لم يقتلهم أحد. أو إذا كان عليك أن تلتهم بعض لحوم أمة الحيوانات- إذا كانت تلك الحيوانات- لم تُقتل من أجلك، بشكل خاص، شخصي، عندها يمكنك التهامها. ولكن، بالطبع، كانوا يتلون الكثير من المانترات، الكثير من التطهيرات التي التي علمهم إياها البوذا، وكانوا يعلمون بالفعل في قلوبهم أن هذا لا يُفترض أن يكون، لكنهم فعلوا ذلك مؤقتاً بينما كانوا لا يزالون يتعلمون.

في العصور القديمة، على الأرجح لم يكن من السهل الذهاب لشراء الطعام النباتي(فيغان) لأولئك الذين كانوا من بلدان أخرى، أو مقاطعات أخرى، أو البلدان الأخرى، الذين لم يعتادوا على الحياة والطريقة حول البلدات أو المدن حيث كان البوذا. لذلك قالوا فقط أن يأكلوا ما يستطيعون أكله، أن يأكلوا ما أعطاهم إياه الناس مؤقتاً إلى أن استقروا وتعلموا مع البوذا، أو البقاء هناك، وبعد ذلك سيعرفون كل شيء. إذاً كان هذا هو تسامح بوذا الأول الأصلي. لذا فإن الناس، على سبيل المثال من بلد آخر قريب من الهند في ذلك الوقت، مثل بورما، كمبوديا، تايلاند، ربما حصلوا على تلك الكتب المقدسة والسوترات الأولى من رهبان كبار بالسن من الهند. أخذوها معهم إلى الوطن، ولم يكن لديهم الوقت لأخذ سوترات أخرى، أو أنها لم تكن متاحة هناك حيث كانوا. لذا أخذوا كل ما استطاعوا. في العصور القديمة، لم يكن لدينا طائرات، لم يكن لدينا يخوت كبيرة، لم يكن لدينا سيارات أو شاحنات لحمل الكثير من الأشياء. لذا تخيلوا، فقط بعض الرهبان... ربما يمكنهم استئجار عربة تجرها الأبقار أو شيء من هذا القبيل. ولكن ليس في كل مكان كان لديهم. لذا كان عليهم أن يضعوا في اعتبارهم أنه عليهم أن يحملوا السوترات بأنفسهم على بعض الطرق، في بعض المناطق، حيث لم يكن لديهم لا سيارة ولا حافلة ولا أي شيء.

مثلاً، في جبال الهيمالايا حيث صعدت، في العديد من المناطق، كنت أمشي طوال الوقت. مرة واحدة فقط ركبت الحافلة، لأننا كنا بالفعل بالقرب من مدينة ما، وكانت الحافلة هناك. استأجر أحدهم الحافلة، وسمحوا لي بالذهاب معهم. هذا كل ما في الأمر; هذه هي المرة الوحيدة في جبال الهيمالايا. بالطبع، لاحقاً، عندما ذهبت إلى البلدة لأعود إلى المنزل، كانت هناك عربات الخيول وكل ذلك.

لكن في جبال الهيمالايا، حيث كنت أمشي – لا يوجد شيء. فقط أمشي كل يوم. وكان حذائي مبللاً، كانت قدماي متورمة. لم يكن لدي سوى زوجين من الملابس البنجابية - بنطلون، بالطبع، وسترة طويلة تغطي جسمك حتى الركبتين أو تحت الركبتين، لذا فهي أكثر وقاراً للناس لارتدائه. كان الرجال والنساء يرتدون ذلك في العصور القديمة. لكن لا يوجد سيارة. ودائماً ما كنت أرتدي ملابس مبللة، وحذاء مبلل وقدمي متورمة، لكني كنت أحب الله. لم أخشى شيئاً. لم أهتم بأي شيء. لم أفكر كثيراً بأي شيء على الإطلاق. لم أفكر أو أقارن أو أردت الأفضل -لا شيء.

لم يكن لدي الكثير من المال أيضاً. كان يجب أن يدوم، لذا لم أستطع حتى الحصول على أي شخص لحمل الأمتعة. لذا حملت ملابسي فقط. كنزة صوفية واحدة - ظننت أنني ربما أحتاجها، لأن هذا كل ما أملكه - وزوج آخر من الملابس تشبه البيجامة البنجابية داخل كيس النوم للحماية من المطر. وواحد كنت أرتديه، هذا كل شيء. لم أستطع شراء أي شيء آخر. وطبق لطهي التشباتي وإعداد الشاي في نفس الوقت. وكوب صغير من الألومنيوم وملعقة أيضاً لأبيعها لاحقاً. كل شيء ثقيل للغاية عندما تصعد إلى منطقة أعلى في جبال الهيمالايا. ولم أضطر أبدًا إلى ارتداء السترة لأنني واصلت المشي وكنت دائماً أشعر بالدفء، حتى عندما كنت مبللة. بطريقة ما، حماني الله - حيثما كان من المفترض أن يكون جافاً، كان جافاً. فقط القدمان كانتا مبللتين لأنهما كانتا دائماً تمشيان في المنطقة الرطبة. عندما يذوب الثلج تصبح فوضوية وموحلة أيضاً، ودائماً مبللة. ولكن هذا شيء لم أستطع فعل أي شيء حياله. لم يكن لدي سوى زوج واحد من الأحذية الرياضية. ولم يكن لدي جوارب بعد ذلك.

لم يكن لدي حتى زوجين من الجوارب. اضطررت لغسلهما وارتدائهما، لكنها لم تجف أبداً، لأنه لم يكن لدي ما يكفي من المال لاستئجار مكان بجوار النار، الذي وفره الناس في منطقة الحجاج. عليك أن تذهب بسرعة إلى مثل هذا الملجأ، وإلا ستبقى في الظلام، في الشارع، في الغابة أو على الجبل. في جبال الهيمالايا، ليس لديك أحد يمكنك أن تسأله، لا جيران، لا شيء، فقط بعض البيوت الطينية البسيطة التي بنوها هنا وهناك، بعيدة عن بعضها البعض، للحجاج في حال احتاجوا إليها. وكل الحجاج كان لديهم المال بطريقة ما. لقد دفعوا، ووقفت خلفهم ووضعت جواربي في الهواء - خلف مجموعة من الناس الذين وقفوا - وليس أمام النار مباشرة.

لكني لم أشعر أبداً بالسوء أو بالبرد أو أي شيء. وإذا كانت جافة، كنت أرتديها، وإذا كانت رطبة، كنت أرتديها، لأنه في الصباح التالي سيكون عليك المغادرة على أي حال. لا يمكنك البقاء في ذلك المنزل لوحدك. لا يُسمح لك بذلك أيضاً. أنت تذهب ومجموعة أخرى ستأتي. لم أكن أعرف الكثير عن أي شيء. فقط إذا ذهب الناس، أنا أذهب. أحيانا كان علي أن أمشي وحدي لأنهم ساروا في طريق مختلف، وكانوا يسيرون بسرعة كبيرة. وأنا وحدي مع عصا فقط، وكان كيس النوم يصبح أثقل وأثقل لأن المطر كان يتسرب إليه. كما أن الطريق كان صعباً وكنت أصعد إلى أعلى. لكنني كنت سعيدة. لم أفكر كثيراً بشأن أي شيء.

Photo Caption: الرقص بامتنان من أجل الشمس

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (16/19)
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد