بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

ضعوا أيديكم في أيدي بعض في الساعات الأخيرة من عمر البشرية

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

أثناء مكالمات هاتفية تتعلق بالعمل مع أعضاء فريق سوبريم ماستر تي في يومي 29 و 30 أغسطس، أجابت المعلمة عن بعض الأسئلة بخصوص الوضع في أفغانستان، وطرحت المزيد من وجهات النظر والتوجيهات لطالبان وحكومة الولايات المتحدة. كما تم طرح موضوع الحالة المهددة بالانقراض التي يشهدها عالمنا.

إنه زمن الفرز. إنه أشبه بالساعة الأخيرة من عمر البشرية. يواصل العلماء إخبارنا ولا أنفك أنا أدق ناقوس الخطر طيلة هذه السنوات وفي الفترة الأخيرة. لكن إذا لم يتغير البشر، على الأرجح أن الكثيرين سيخسرون حياتهم، ليس هذا فحسب، الاقتصاد سينهار وستحدث أشياء كثيرة قبل أن نتمكن من رؤية التغيير. وعندئذ، لا أدري ما إذا كنا سنتمكن من البدء من جديد من الصفر لإعادة بناء العالم. [...]

مع ظهور الكثير من الأمراض والأوبئة، وحتى الأوبئة القديمة أو العدوى والأمراض الفتاكة القديمة عادت، والكثير من الكوارث في كل مكان، على ما أعتقد، ربما ... السماء تريد التخلص من البشر أجمعين. (يا إلهي!) أو من أكبر عدد ممكن من البشر. (يا إلهي!) [...]

على الرغم من أن البعض تحولوا بالفعل إلى أسلوب حياة أكثر خيرا، كاختيار النباتية (فيغان) لتخفيف الكارما والحؤول دون دمار الكوكب. ولكن هذا ليس كافيا. على الجميع أن يتغيروا. (نعم.) وبعد ذلك، ستنعكس الدفة على الفور. ستتحسن الأوضاع فورا، تقريبًا. في غضون أسابيع قليلة. (روعة.) [...]

( يا معلمة، [...] كون الرئيس جو بايدن لم يكن من المفترض أن يكون هو الرئيس هذه المرة، هل هذا يعني أنه قد لا يكون لديه ما يكفي من الاستحقاق للبقاء في المكتب البيضاوي؟ )

لا، ليس لديه. لهذا السبب بالكاد أدعوه رئيسا. (مفهوم.) ليس من المفترض أن يشغل هذا المنصب. لكن بطريقة ما، ولكون الكارما السلبية للبشر والأمريكان قوية جدًا، أدت لحدوث خروقات. لهذا السبب لا يستطيع اتخاذ أي قرارات سليمة. كل شيء معاكس لما فيه خير للأميركيين. (نعم.) [...]

على الرغم من أن الرئيس ترامب لا يبدو كما يتوقع الناس منه أن يكون، لكن وجوده فيه خير للأمريكيين. (نعم.) [...] من المفترض أن يعتني بالأمريكيين في هذا الوقت. [...]

ليس بايدن فحسب. لكننا نتحدث عن أمريكا، لكن ثمة عدد من القادة ليس لديهم ما يكفي من الاستحقاق ليكونوا في مناصبهم. هذا هو السبب في أن عالمنا في حالة من الفوضى. (مفهوم.) [...]

إنه (بايدن) يدمر السلام. (نعم. صحيح.) لا أقصد دمار بمعنى الدمار، بل يلحق ضررا بجهود السلام، ويطلق دوامة الشر من جديد، حلقة الانتقام المفرغة. (نعم.) (هذا لا يؤذن بالخير.) أمر رهيب. أن تكون قويًا لا يعني أن تنتظر حتى يهاجمك العدو ثم تقصفه مرة أخرى. (لا.) هذا لا يظهر قوتك. (لا.) القوة والحكمة تمكن في تجنب حدوث هذا، (صحيح.) فيبنى السلام على أسس متينة ويتعزز أكثر. (نعم.) وبذلك ينعم مواطنو كلا الطرفين أو كل الأطراف بالحرية، والسلام للاستمتاع وبناء حياتهم، لأنفسهم وبلدانهم وأطفالهم، وللأجيال القادمة. يجب أن ينعموا بالسلام ليفكروا ويسترخوا كي يعيدوا تنظيم حياتهم، (نعم.) أو يبنوا حياتهم بسلام. (نعم.) [...]

( يا معلمة، هل ينبغي على الكونجرس الأمريكي أن يستعيد قرار الحرب بعد أن أثبت السيد بايدن أنه غير قادر على إدارة الأزمة الأفغانية بالشكل الأمثل؟ ) [...]

يمكنهم فعل ذلك إذا اعتقدوا إنه ليس جيدًا بما يكفي. يجب أن يطردوه على أي حال. (نعم.) لكنني شخصيا لا ادعم الحرب أيا كان شكلها. (نعم. مفهوم.) لكن لا يمكنني أن أنصحهم أيضًا بعدم القيام بأي شيء. ليس موقفي. لكن الحرب تولد المزيد من الحرب. (نعم يا معلمة.) كان ينبغي عليهم تولي زمام الأمور قبلا. ليس الآن، فقد وقعت الواقعة. (نعم.) كان عليهم تولي القيادة، لتسريع عملية الإنقاذ قبل سحب جميع المعدات والأفراد والجنود وما إلى ذلك. (صحيح.) انظروا إلى ما آلت إليه الأمور، مليارات المعدات خلفها الأمريكان في أفغانستان. (نعم.) (لقد فات الأوان.) فات الأوان، نعم، نعم. [...]

لا خير في الحرب على أي حال. (هذا صحيح. إطلاقا.) اشياء كثيرة تدمرها الحرب. تدمر البلاد، وحياة العباد، تدمر السلام، والاقتصاد، تدمر حتى أمن الناس، والزراعة، (نعم.) وما إلى ذلك. الحرب تسبب مجاعات. [...]

بغض النظر ما هي الأيديولوجية أو من المنتصر، أو المنهزم، الحرب مدمرة للناس في كل مكان، للبلد الذي تحدث فيه ثم تمتد نيرانها لتطال دول الجوار، وصولا إلى العالم بأسره. (نعم. صحيح.) أمر بغاية الصعوبة. من الأفضل تجنب الحرب بأي ثمن. [...] يجب ألا يكون خيار الحرب هو الأولوية قط. [...]

لكن هذا ما أخشاه، في حال تولى الجنرالات وقادة الجيش والكونجرس، ومجلس الشيوخ، زمام الأمور. إذا كانوا غاضبين جدًا، إذا كانوا يشعرون بالألم والإذلال من قبل طالبان أو أي منظمة أخرى، )مفهوم.) قد يحزمون أمرهم. والحلفاء الأوروبيون قد يحزمون أمرهم، (صحيح.) في حال شعروا بالإحباط الشديد، والألم، والكثير من الضيم. أو في حال شعروا بالغضب إن قامت أي حكومة، أو قامت طالبان بالإساءة للنساء والتحرش بالفتيات الصغيرات. يا إلهي! (يا إلهي!) هذا رهيب. هذا يتجاوز الشر. (نعم.) هذا يتجاوز أي مفهوم غير متحضر. [...]

كما ترون، تقول طالبان أن على النساء البقاء في المنزل لأن عناصرهم لم يتم تدريبهم على احترام المرأة. يا إلهي. [...]

حتى لو كان قادة طالبان لا يريدون ذلك، لكن عناصرهم، ينتقلون من منزل إلى آخر ويضايقون الناس، ولا يبادرون إلى تأديبهم، ولا أعتقد أن أي دولة أوروبية أو حتى أمريكا ترغب في العمل معهم. ما لم يظهروا حسن النية أولاً. (نعم، صحيح.) لأنه إذا كنت لا تستطيع تأديب عناصرك، الذين كنتم تقاتلون جنبا إلى جنب أو على الأقل تعليمهم طوال هذه العقود، فكيف يمكنك أن تحكم أمة؟ (صحيح.) أي أمة ستبنى في ظل هذه الفظائع، وهذا السلوك الوحشي وغير الأخلاقي تجاه شعبهم؟ كيف سينجون؟ (نعم.) [...] لذلك لا أدري ما إذا كان هناك بلد سوف يتعاون حقا مع طالبان إذا لم يظهروا جانبا إيجابيا. وعلى الفور. (نعم يا معلمة.) البلد تترنح تحت وطأة الألم والمعاناة وفقدان دول العالم الثقة بهم، وإذا لم يغيروا طريقة تفكيرهم على الفور، لا أدري ما إذا كان بإمكانهم الحفاظ على قوتهم أو بلدهم. (نعم، أوافق الرأي.) فحكومات العالم أو جيوشهم، قد لا يقدرون على التحمل، رغم أنهم يريدون السلام. (نعم.) قد لا يكونون قادرين على تحمل رؤية النساء والأطفال يتعرضون لسوء المعاملة. (نعم، بالطبع.) [...]

حتى لو لم تظهر طالبان أي جانب إيجابي، في النهاية إنها لا تعامل مواطنيها، خاصة النساء والأطفال، وفق الطبيعي، وهم لا يطلبون أكثر من ذلك. (نعم، نعم.)

فقط عاملوهم كما يعامل المجتمع الغربي مواطنيه. باحترام وسلام، ليسمحوا لهم بالمضي في حياتهم. النساء وغيرهم من المواطنين لا يريدون سوى عيش حياة طبيعية، (بالضبط، نعم.) لينعموا بالسلام ويذهبوا إلى العمل، ويعودوا إلى المنزل ويلقوا الترحيب الحار من أفراد الأسرة. (نعم.) عائلة متناغمة. ويربون أبناءهم ليكونوا مواطنين صالحين، للنهوض ببلادهم والعالم. هذا جل ما يريدونه. لا يريدون من الحكومة أكثر من ذلك. كذلك ليس على الحكومة أن تمنحهم أي شيء. فقط أن تتركهم (نعم.) يعيشون.

والآن، يبدو أن عالمنا شارف على نهايته، مع الكثير من الكوارث، الكارثة تلو الآخر دون توقف، والوباء والفيروس، متحور تلو الآخر. كل متحور أسوأ من الذي سبقه. بعض المتحورات لا تتجاوب حتى مع اللقاح. (نعم.) سيستغرق تطوير لقاح جديد بعض الوقت. في أثناء ذلك، ستظهر متحورات جديدة، أسوأ. (نعم.) يمكننا مطاردة الفيروسات إلى الأبد.

العالم كله حاليا تحت رحمة الكوارث والموت. في هذه الفترة الحرجة التي يمر بها العالم، ما زلت تفكر في شن الحروب، وقصف الناس العزّل، والأبرياء الذين لا حول لهم ولا قوة، هذه خساسة. (نعم. خساسة حقيقية.)

وبالتالي، آمل من المجتمع الدولي، بما في ذلك طالبان والعديد من الدول الإسلامية الأخرى، أن يعملوا معًا، ليتركوا للناس العاديين والفقراء، مساحة للتنفس، على أقل تقدير. (نعم، صحيح.) فقط اتركوهم يخططون كيف يعيشون حياتهم، هم وأفراد أسرهم، [...] يذهبون إلى العمل ويدفعون الضرائب. هذا كل ما يبتغونه. (نعم.) [...]

الحكومات عبارة عن موظفين (نعم.) يعملون لدى الناس فالناس هم من يدفعون الضرائب لإبقائهم في مناصبهم. لذلك لا أدري بأي حق تجرؤ أي حكومة أو أي جيش على التضييق عليهم. هذا مخالف لما يجب أن يكون. [...]

( هناك تقارير تقول أن إدارة بايدن أعطت أسماء الأمريكيين وحلفاء الولايات المتحدة لحركة طالبان. يا معلمة، هل يجب أن يواصلوا التعاون مع طالبان بعد الهجمات المميتة التي حدثت مؤخرا؟ ) يا إلهي. هذا من المحرمات. [...]

أن تعطي ما يسمى عدوك السابق قائمة بالأسماء. (نعم.) الأمر يحتاج لبعض الوقت للعمل معهم ومعرفة ما إذا كانوا صادقين ويريدون السلام. (نعم.) بين الولايات المتحدة وطالبان، وكذلك بين طالبان وشعبهم. لا ندري. الأمريكيون لا يعرفون حتى الآن.

إعطاءهم قائمة بالأسماء، يعرض حياة الجنود الأمريكيين هناك للخطر. وكذلك عائلاتهم، وأقاربهم والأصدقاء. سيكون من السهل جدًا العثور عليهم. (نعم.) وعندئذ قد تتحول إلى قائمة سوداء للقتل أو الاغتيال. (نعم يا معلمة.) أو الزج بهم في السجن، دون ذنب. هذا يفتح الطريق أمامهم. (صحيح.) وها قد وقع هجوم عليهم. (نعم.) لا أدري كيف سيتعاملون مع هذا الأمر.

في ظل رئاسة بايدن أي شيء متوقع الحدوث. أي شيء غير منطقي، أي شيء خطير متوقع الحدوث. ليس له. بل لشعبه، للأمريكيين الذين يعرضون حياتهم للخطر لمساعدة الآخرين. [...] وها هو الآن قد قدم قائمة بأسماء الأمريكيين وحلفاءهم من الأفغان. فيسهل الأمر عليهم. قد لا تكون طالبان راغبة في قتلهم. لكن لعلهم سربوا المعلومات إلى طرف آخر (نعم.) كإحدى المنظمات الإرهابية، وبهذه الطريقة وقعت التفجيرات الأخيرة. (صحيح.) (نعم يا معلمة.) [...]

كما ترون، جعلت أمريكا ذلك يحدث لتندلع حرب بينهم وبين داعش، (صحيح.) وبين داعش وطالبان كذلك. (نعم.) وبين أمريكا وطالبان أيضا، فطالبان تدين غارات الطائرات بدون طيار التي تنفذها أمريكا.

كان الأمريكان قد شنوا غارة بطائرة بدون طيار انتقاما لقصف مطار كابول. (نعم.) وكان عناصر من طالبان قد قتلوا في ذلك الهجوم. وقبل ذلك، تعهدوا بتعقب عناصر داعش خراسان والانتقام. (نعم، نعم.) ثم قام الأمريكان بفعل الشيء ذاته. (نعم.) هم أيضا تعهدوا بالانتقام من الشر. [...]

كلاهما تعهد بفعل الشيء ذاته، لكن الأمريكان سبقوهم وبادرت طالبان إلى إدانة الهجوم. (نعم، مفهوم.) هذا مضحك. هذا مضحك حقًا. حتى الآن، ثلاث جماعات على الأقل تولدت بينهم عداوة. داعش وطالبان أصبحوا أعداء أمريكا. (صار الوضع أسوأ من ذي قبل.) قبل ذلك، أعلنت طالبان عداءها لداعش وتعهد بملاحقتهم ومعاقبتهم. أتعون ما أعنيه؟ (نعم.)

أولا، دع أحدهم يقتل، وهذا يخلق عذرا للانتقام. من ثم ينتقمون منك. أمريكا تنتقم منهم، طالبان أو أيا كان ترد الانتقام بانتقام، في حلقة مفرغة. (صحيح.) دوامة لا نهاية لها من الشر. (صحيح. نعم.) بوذا ويسوع لطالما أكدا على أنه يجب قطع حلقة الانتقام.

يجب أن تسامح وتكون صداقات، وإلا لن ينتهي الشر قط. الحلقة لا تنتهي هنا، بل تستمر لما بعد الحياة، في الجحيم، لن تنتهي. (نعم.) سيعاني الناس، الجاني سيعاني أكثر، المزيد والمزيد من الشر سيظل يتولد إلى الأبد في الجحيم. ليس علينا أن نقلق بشأن ذلك في هذه الحياة فحسب. (نعم، مفهوم.) هذا حقًا خطير، خطير جدا ومشكلة خطيرة مع الانتقام. (نعم.) لهذا قال الله، "انا الذي يأخذ بالحق." (نعم.) بوذا أكد على السلام. (نعم) كل الأديان التي تدعو للخير أكدت على ذلك. [...]

إنني أصلي كي يستفيق العالم، خاصة أولئك الذين يسمون زعماء. سيكون عليهم أن يستفيقوا، ويكرسوا أنفسهم من أجل اخوانهم المواطنين وألا يحصروا تفكيرهم في تحصيل القوة والشهرة والربح وكل ما يعزز أنانيتهم​​، كل الأهداف الدموية. (نعم.) ما الداعي للرغبة في غزو العالم؟ الحق أقول لكم، العالم يوشك على نهايته. علامات القيامة في كل مكان. إذا لم نستيقظ، لن يكون لدينا عالم لنعيش فيه، ولا كوكب لنقطنه. (نعم.) ناهيكم عن القتال مع بعضهم البعض للحصول على مقعد في الرئاسة، أو مقعد رئيس الوزراء، أو مقعدا في البرلمان أو مجلس الشيوخ، ايا كان. (بالضبط.) أو لاحتلال أرض أو دولة. [...]

حسنا يا أحبائي. تمنياتي الطيبة لكم جميعًا، أيها العاملون في المنزل والعاملون في الخارج لصالح قناة سوبريم ماستر تي في ولسائر الملقنين. حافظوا على سلامتكم، وصحتكم، وصلوا لله. تحلوا بالتواضع، واشعروا بالامتنان على ما تنعمون به من صحة وامان. ليكن الله ولتكن السماوات إلى جانبكم. آمين. (آمين يا معلمة. شكرا لك.) أتمنى أن ينعم عالمنا بالسلام ويتبنى سياسة نباتية.

حان الوقت ليقوم كل من القادة والمواطنين بتطبيق أسمى فضائلنا، وإزالة كل العوائق التي تعارض الرحمة وتعرض الحياة على كوكبنا للخطر. دعونا نصلي ونغتنم الفرصة، بينما لا يزال عالما قائما، لنتحد ونبني بشكل بطولي عالما نباتيا مفعما بالسلام، فحياة أطفالنا تعتمد على ذلك.

مع عميق الامتنان إلى المعلمة الكريمة، عسى أن تنعم دائما بالدعم المحب من جميع الآلهة، بينما رسائلها الشجاعة تدفعنا للمطالبة بمناصرة الخير!

لسماع المزيد عما قالته المعلمة السامية تشينغ هاي حول كيف ينبغي على المجتمع الدولي أن يرد على طالبان، تابعوا معنا برنامج بين المعلمة والتلاميذ، الأربعاء الموافق 15 سبتمبر.

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
31:45

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-11-20   90 الآراء
2024-11-20
90 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد